الصفحه ٤٢٠ : الاستعباد بالصلاة والصوم والحج ، وذكر
جميع شرائع الدين أن معنى ذلك كله ما ثبت لك ، ومال الناس اليه كثيرا
الصفحه ٤٣٩ : ، فقال : ما
لك تسبح؟ فقلت له : كنت عنده الان في هذا ، فقال : ان المؤمن موفق ثم قال : له
يأتيك فاعلمه
الصفحه ٤٤٠ : : لا شيء.
قال الريان لابنه
محمد : لو شغلوا بطلب العلم لكان خيرا لهم ، واشتغالهم بما لا يعنيهم يعني
الصفحه ٤٥٠ : الله العصمة والتوفيق ،
فقال أبي : أليس من دينك أن العصمة والتوفيق لا يكونان من الله لك الا بعمل تستحقه
الصفحه ٤٥١ :
فيقيم عليه الحد
في الدنيا ويطهره منه في الآخرة ، ولنعلم ما يقول في أن الدين قد أكمل لك؟ فقال
الصفحه ٤٦٨ : من أعنان
السماء ، لك بكل واحدة مائة ألف ، فكرهت مضمونة لواحدة لا أدري أجاب اليها أم لا.
١٠٩٨
الصفحه ١٤٤ : متحيرا ، قال ، فبقيت أياما لا أفيق من حيرتي.
قال عمر بن يزيد :
فسألني هشام أن أستأذن له على أبي عبد
الصفحه ١٦٠ : وحدث بها عن المعافي بن
عمران الموصلي وأبي معاوية الضرير ، روى عنه عبد الله بن يزيد القطان الرقي وغيره
الصفحه ٢٣٦ :
الطريق ، والمفضل يقربهم ويدنيهم.
٥٩٣ ـ حدثنى
حمدويه بن نصير ، قال : حدثني محمد بن عيسى ، عن محمد بن عمر
الصفحه ٢٣٨ : عبد الله القمي ، عن أحمد ابن محمد بن عيسى ، عن
عمر بن عبد العزيز ، عن جميل ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٤٢ : ، وأنت نجيب
بلحارث بن كعب.
ما روى في
عمر بن أذينة
وسبب
خروجه الى الموضع الذى مات فيه
٦١٢ ـ حمدويه
الصفحه ٢٨٤ : النار ، ثم وضع يده على لحيته ولم يرفعها الا وقد امتلأ ظهر كفه دموعا.
في عمر
أخي عذافر
٦٩٠ ـ محمد بن
الصفحه ٣١٠ : الجريث وطعام
أهل الذمة وذبائحهم فهو ضال ، أما النبيذ : فقد شربه عمر نبيذ زبيب فرشحه بالماء ،
وأما المسح
الصفحه ٣٨٨ : ء الازدي واقفي.
وجدت في بعض
روايات الواقفة : علي اسماعيل بن يزيد ، قال : شهدنا محمد بن عمران الباقري ، في
الصفحه ٤٢٥ : ء إلي علي بن عبد الغفار ، فقال لي : أتاني العمري رحمهالله ، فقال لي يأمرك
مولاك أن توجه رجلا ثقة في طلب