منظومة ره آورد في جزئين، و سر گذشت اردشير وهما مطبوعان. وطبع كثير من شعره في مجلدات ارمغان. واحسن اشعاره ما نظمه حين مهاجرته من طهران إلى استانبول في الحرب العامة الاولى. وترجم في مجلة يادگار ٢ : ٥ : ٦٥ و ( شعراى اصفهان : ٥٢٦ ) وفي ( سخنور نامى ١ : ٢٣٧ ).
( ٨١٢٢ : ديوان وحيد فارسي ) في المراثى. رأيته عند ( السبزواري بالكاظمية ) تاريخ كتابته ١٢٨٩.
( ٨١٢٣ : ديوان وحيد قزويني ) هو الميرزا محمد طاهر الوحيد الشريف مجلس نويس و وقايع نگار ابن محمد حسين خان القزويني ـ مؤلف مرآة الاعجاز في ١٠٦٦ باسم الشاه عباس الثاني ـ ذكر النصرآبادى في ( نر ٢ ـ ص ١٧ ـ ١٨ ) خدماته لميرزا صالح صاحب التوجيه، ثم وزارته لميرزا تقى ساروخان المقتول ١٠٥٥ ثم وزارته لخليفة سلطان المتوفى ١٠٦٤ والملقب منه بـ « مجلس نويس » ثم صار وزير الشاه عباس الثاني وابنه الشاه سليمان ثم عزل وجاء مكانه الشيخ علي خان زنگنه خسمة عشر سنة إلى ان مات في ١١٠١ وعادت الوزارة إلى الوحيد وبقى إلى السنة الثانية بعد موت الشاه سليمان ومات في ١١١٢. قال وديوانه في ثلاثين الف بيت. وقال هدايت في روضة الصفا الناصري ـ ج ٨ و ( مع ٢ : ٥٠ ) ان شعره فارسي وتركي وعربى ويبلغ التسعين الف بيت. وهو والد ابى محمد الميرزا محمد حسين بن محمد طاهر مؤلف شرح شواهد مجمع البيان الذى طبعه الميرزا باقر بن محمد حسين بن الشيخ زين العابدين المازندرانى. ومر الانشاآت الفارسية له في ج ٢ ص ٣٩٤. ويوجد له مثنوى سه رنگ في ( سپهسالار ـ ١٤٣ ) وگلزار عباسي عند صدر هاشمى انتقلت إلى جامعة اصفهان، ونسخة من ديوانه كتبت في ١١٨١ موجودة في ( بنگاله ) ونسخة اخرى في المكتبة المركزية لجامعة طهران برقم ٤٣٤٤ ذكرت في فهرسها ج ١٣ ص ٣٣٠٠ لكن مؤلف الفهرست نسبها إلى رضوان ونسخة اخرى من كلياته في ( المجلس ) كما في ( فهرسها ٣ : ٦١٧ ـ ٦٢٠ ) تشتمل على مثنويات خلوت راز في ٢٢٠٠ بيت و نازونياز في ٢٢٠٠ بيت و عاشق ومعشوق في ١٣٠٠ بيت و فتح نامه ء قندهار في ٤٦٠ بيتا و آلات جنگ في ٨٠٠ بيت و نرد في ٦٠ بيتا و طنبور في ٦٨ بيتا