الهند وتوفى ١٠١٣.
( ٨١١٤ : ديوان وحشتي عظيم آبادى ) واسمه شاه بخشش حسين ورد شعره في ( گلشن ـ ص ٥٨٨ ) ونقل عن ديوانه.
( ٨١١٥ : ديوان وحشى كاكوروى أو شعره ) ورد شعره في ( گلشن ـ ص ٥٨٩ ).
( ٨١١٦ : ديوان وحشى ) البافقى المولد اليزدى. من شعراء عصر الشاه طهماسب ومن تلاميذ شرف الدين على اليزدى البافقى يظهر من تقى الدين الاوحدي في تذكره ء عرفات ان اسمه كمال الدين، وادعى انه جمع ديوان وحشى في تسعة آلاف بيت. ترجم في ( خص ٨ ـ ص ١٤١ ) وذكر ان له مثنوى في جواب خسرو وشيرين لكنه لم يتمه ولو تم لكان من الآيات، ثم اورد بعضه واورد غزلا له وجملة من اشعاره. اقول سمى مثنويه فرهاد وشيرين ونسخة منه في مكتبة ( المجلس ) ومعه مثنوى ناظر ومنظور ومثنوى خلد برين وقد فصل في فهرس المكتبة ج ٣ ص ٦٠٨ خصوصيات ما في المجلد من شعره وفى مكتبة ( المجلس ) ايضا متمم مثنوى فرهاد وشيرين فان وحشى توفى ٩٩١ قبل اتمامه، فالحق به وصال الشيرازي ( ١٨٠٠ ) بيتا طبع معه ١٣٠٣ وبعد لم يتم. فنظم صابر الشيرازي من مقطع وصال ( ٣٦٠ ) بيت وهو لم يطبع بعد. ويوجد في ( المجلس ) كما في فهرسها ٣ : ٥٢٢ وترجمه آيتى في تاريخ يزد مفصلا ونقل عن تقى الدين الاوحدي ما نظمه في تاريخ وفاته [ = ٩٩١ وفات وحشى مسكين ] وطبع ديوان وحشى في طهران ١٣٤٧ وفى مقدمة طبعه ترجمة احواله وتفصيل منظوماته من الغزليات والرباعيات والقصايد والمثنويات لاسماعيل حميد الملك في ٥١٤ ص ثم في ١٣٨٤ مع مقدمة حسين نخعي في ١١٧ + ٧٥٥ ص. وطبع فرهاد وشيرين مع مقدمة رشيد ياسمى وتصوير وحشى وتصوير قبره في ١٣٤٦، و خلدبرين في ١٣٤٩ في ١٧٨ ص. وارخ وفاته النصر آبادى في ( نر ١٣ ـ ٤٧٥ ). ونقل في ميخانه ـ ص ١٥٢ عن احد المعتمدين انه سئل وحشى عن اسمه وتخلصه فقال اسمى شمس الدين محمد. تركت يزد وسكنت كاشان معلما للاطفال، ولم انظم الشعر وأخى كان قبلى شاعرا يمدح محمد سلطان حاكم البلد ويتخلص وحشى، فنظمت شعرا فسمعه الحاكم فطلبني وخاطبني وحشى فتخلصت به واوردت اشعار اخى وحشى في