في ( روشن ـ ص ٧٣٣ ) قالوا كان جده عسسا جابيا لاموال الدولة في عهد الشاه عباس. وفى نسخة تذكرة النصرآبادى غلطات فجاء اسمه واضع ونسبه إلى جده قاسم، وكذا في ( مسرت ٤٨٣ ).
( ٨٠٢٣ : ديوان واضح ساوجى ) واسمه ميرزا مبارك الله الملقب ارادت خان ابن اسحاق بن محمد باقر. كان جده محمد باقر من نجباء ساوه وترقى في عهد جهانگير واستوزره شاه جهان وحكم كشمير وبنگاله ثم جونپور ومات بها في ١٠٥٨ ونصب واضح هذا للحكم على جاكنه في ١١٠٠ ومات في عهد فرخ سير في ١١٢٨. نقل في ( سرو ـ ص ١٤٦ ) عن ديوانه عدة غزلات. وعنه في ( خوشگو ) و ( نتايج ـ ص ٧٤٥ ) و ( خيال ـ ص ٣٠٧ ) و ( مسرت ـ ص ١٨٠ ) و هميشه بهار وديوانه موجود في ( بنگاله ) كما في فهرس المكتبة الآسوية فيها المطبوع هناك ١٨٩٥ م.
( ديوان واضع اصفهاني ) راجع واضح اصفهاني.
( ٨٠٢٤ : ديوان واعظ خراساني ) واسمه مهدى بن يوسف. له مثنوى فارسي في المقتل اسمه عقد مرواريد موجودة بخطه في ١٣١٩ عند ( فخر الدين ـ ١٤٨ ) في خمسة آلاف بيت.
( ديوان واعظ شيروانى ) مر بعنوان فيضى شيروانى في ص ٨٥٥. وله تاريخ وفات ركنا ذكره النصرآبادى في ( نر ٩ ـ ص ٢١٥ ).
( ديوان واعظ صفى آبادى ) هو ديوان واعظ قزويني رفيع الدين الآتى.
( ٨٠٢٥ : ديوان واعظ قاينى ) وهو السيد على بن عابد من وعاظ هرات، ولما اراد السلطان حسين ميرزا باى قرا المتوفى ٩٠٦ ذكر اسماء ائمة الشيعة في الخطب امر الواعظ بذلك ففعل ذلك في ٩٠٣ فنزله العامة من المنبر وآذوه. ترجمه الآيتى في ( قهستان ـ ص ٢٢٠ ) نقلا عن تاريخ حسامى لابن حسام. قال ومات بنيشابور ودفن بها. اقول واكثر المذكورين في تاريخ حسامى هم من الاسماعيلية، ولهم اثر عظيم في اظهار التشيع في شرقي ايران، قبيل ظهور الصفوية في غربها.
( ٨٠٢٦ : ديوان واعظ قزويني أو شعره ) واسمه محمد شفيع بن محمد رفيع ورد شعره في ( خوشگو ) وله تتميم كتاب والده ابواب الجنان كما مر في ١ : ٦٧.