السجدة « ٤١ » ومن آياته أنك ترى الارض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحيي الموتى إنه على كل شئ قدير ٣٩ « وقال سبحانه » : ولئن أذقناه رحمة من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما أظن الساعة قائمة و لئن رجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى فلننبئن الذين كفروا بما عملوا ولنذيقنهم من عذاب غليظ ٥٠.
حمعسق « ٢٤ » الله يجمع بيننا وإليه المصير ٥ « وقال تعالى » : وما يدريك لعل الساعة قريب * يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها والذين آمنوا مشفقون منها ويعلمون أنها الحق ألا إن الذين يمارون في الساعة لفي ضلا بعيد ١٧ ـ ١٨.
الزخرف « ٤٣ » فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون ١١ « وقال » : وأنا إلى ربنا لمنقلبون ١٤ « وقال سبحانه » : فويل للذين ظلموا من عذاب يوم أليم * هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون ٦٥ ـ ٦٦ « وقال » : فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون ٨٣.
الدخان « ٤٤ » إن هؤلاء ليقولون * إن هي إلا موتتنا الاولى وما نحن بمنشرين * فأتو بآبائنا إن كنتم صادقين ٣٤ ـ ٣٦.
الجاثية « ٤٥ » وقالوا ما هي إلا حيوتنا الدنيا نموت ونحيا ومايهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون * واذا تتلى عليهم آياتنا بينات ما كان حجتهم إلا أن قالوا ائتو بآبائنا أن كنتم صادقين * قل الله يحييكم ثم يميتكم ثم يجمعكم إلى يوم القيمة لا ريب فيه ولكن أكثر الناس لا يعلمون ٢٤ ـ ٢٦.
الاحقاف
« ٤٦ » وإذا حشر
الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين ٦ « وقال تعالى » : والذي قال لوالديه اف لكما أتعدانني أن اخرج
وقد خلت القرون
من قبلي وهما يستغيثان الله ويلك آمن إن وعد الله حق فيقول ما هذا إلا أساطير
الاولين * اولئك الذين حق عليهم القول في امم قد خلت من قبلهم من الجن والانس
إنهم كانوا خاسرين * ولكل درجات مما عملوا وليوفيهم أعمالهم وهم لا يظلمون
١٦ ـ ١٩
« وقال » : أولم يروا أن الله
الذي خلق السموات والارض ولم يعي بخلقهن بقادر على