الصفحه ٢٢٦ : صورة ، حتى يتنبه الغافلون ، ويستبصر المتعلمون ، ويزداد في بصائرهم العالمون ، بعثه الله يوم القيامة في
الصفحه ٤ : جديدا * أولم يروا أن الله الذي
خلق السموات والارض قادر على أن يخلق مثلهم وجعل لهم أجلا لا ريب فيه فأبى
الصفحه ١٣٧ : واستكبرت وكنت من الكافرين * ويوم القيمة ترى الذين
كذبوا على الله وجوههم مسودة أليس في جهنم مثوى للمتكبرين
الصفحه ١٤٥ :
الله ورضوان « ولا
يرهق وجوههم » ولا يغشاها « قتر » غبرة فيها سواد « ولا ذلة » هوان ، والمعنى
الصفحه ١٤٧ :
الحساب أخذهم
بذنوبهم كلها من دون أن يغفر لهم شئ منها ، ويؤيد ذلك ما جاء في
الحديث : من نوقش
الصفحه ٣٤٢ :
باب
٤ أسماء القيامة ، واليوم الذي تقوم فيه ، وأنه لا يعلم وقتها إلا الله ؛ وفيه ١٥
حديثاً. ٥٤ ـ ٦٢
الصفحه ١٣٢ :
بعد
إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون * وأما الذين ابيضت وجوههم ففي
رحمة الله هم فيها
الصفحه ١٣٦ : تقول نفس يا حسرتى
على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين * أو تقول لو أن الله هداني لكنت
الصفحه ٩٥ : الابرار لفي نعيم » وهو الجنة ، والابرار أولياء الله المطيعون في
الدنيا
« وإن الفجار لفي جحيم » وهو العظيم
الصفحه ١٢٨ : مقداره خمسين ألف سنة ، حتى يدخل الحزن في جوفه ، ثم يرحمه فيدخل
الجنة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥ :
تفوتون الله وسيحييكم بعد الموت وينشركم ، وقيل : يعنى بما يكبر في صدوركم الموت
أي لو كنتم الموت لاحياكم
الصفحه ١٢ :
وقال في قوله تعالى : « وأنذر
» : أي عظ وخوف « به » أى بالقرآن ، وقيل : بالله
« الذين يخافون أن
الصفحه ٢٩ : الجنس ، وإسناد الفعل إليه لان فيهم من يحسب ، أو الذي نزل فيه وهو عدي بن ربيعة ، سأل رسول الله
الصفحه ١٣٠ :
والصيام والحج
وغيرها من الفرائض يلزم الانسان أن يصعدها ، فإن كان مقصرا في
طاعة الله حال ذلك بينه
الصفحه ٧٤ : داعي الله الذي ينفخ في الصور « لا عوج
له » أي لدعاء الداعي ، ولا يعدل عن أحد ، بل يحشرهم جميعا ، وقيل