الصفحه ١٦٢ : المبطلين والكافرين يوم القيامة ، وفي ذلك سرور للمحق وفضيحة
للمبطل في ذلك الجمع العظيم ، وقيل : هم الملائكة
الصفحه ٣٣٩ : ، فأنت في ذلك اليوم أمين الله و
حجته الواضحة. « ص ٣٩٧ ـ ٣٩٨ »
٣١ ـ ما
: بإسناده ، عن أبي ذر
الصفحه ٣١٤ :
اليوم الذي مقداره
خمسون ألف سنة ، فجمع الله الخلائق في ذلك اليوم في موطن
يتعارفون فيه فيكلم بعضهم
الصفحه ٦١ : للقلوب يوم القيامة ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود
يجمع الله فيه الاولين والآخرين ، ذلك يوم ينفخ في
الصفحه ١١١ : ليس له من الارض إلا موضع قدمه كالسهم في الكنانة
، لا يقدر أن يزول ههنا ولا ههنا. « الروضة ص ١٤٣
الصفحه ٢٢٤ : إلى نزه الجنان ، فيخرج كل من كان علمه في الدنيا ، أو
فتح عن قلبه من الجهل قفلا ، أو أوضح له عن شبهة
الصفحه ٨٤ : : أبعد مما بينك وبين مكة ـ وكان في رحبة
الكوفة ـ وقال الحسن : الله أعلم بأي ذراع هو ، وقال سويد بن نجيح
الصفحه ٢١ : أحاطت بهم فلا يقدرون على الخروج منها ، أو المعنى : أفلم
يتفكروا فيها فيستدلوا بذلك على قدرة الله تعالى
الصفحه ١٢٧ : ما صنع بولدي من بعدي ، فيقال لها : انظري في قلب القيامة ، فتنظر إلى
الحسين صلوات الله عليه قائما ليس
الصفحه ١٧٧ :
: جعفر بن أحمد ، عن عبيدالله بن موسى ، عن ابن البطائني ، عن أبيه ، عن أبي بصير في قوله : « فما له من قوة
الصفحه ٣٢٣ : وينطق ويحس فكذا له حياة معنوية من جهة العلم والايمان والطاعات
فالايمان ينبعث من القلب المعنوي ويسري في
الصفحه ١٤٠ : بالكفار
والضحك منهم فوق حال هؤلاء في الدنيا.
وفي قوله سبحانه : « إن الذين يشترون بعهد
الله » : أي
الصفحه ١٦٨ : وأطماعهم من كل شئ سوى الله تعالى ، وعلى هذا فإن هذا الانتظار متى يكون؟ فقيل : إنه بعد الاستقرار في الجنة
الصفحه ٢١٨ : منامه يعذب حتى يعقد(٣)
بين شعيرتين وليس بعاقدهما ، والمستمع من قوم
وهم له كارهون يصب في اذنيه الآنك
الصفحه ٢٦٨ : عبيدة
الحذاء ، عن ثوير بن أبي فاختة قال : سمعت علي بن الحسين عليهماالسلام يحدث في مسجد
رسول الله