الصفحه ٢ :
الانعام
« ٦ » ليجمعنكم
إلى يوم القيمة لا ريب فيه ١٢ « وقال
تعالى » : قل إني
أخاف إن عصيت ربي عذاب
الصفحه ١٦٠ :
من حدث عنا بحديث
فنحن مسائلوه عنه يوما ، فإن صدق علينا فإنما يصدق على
الله وعلى رسوله ، وإن
الصفحه ٢٨٩ : المؤمن بين يدي الله
تعالى فيكون هو الذي يلي حسابه ، فيعرض عليه عمله فينظر في صحيفته فأول ما
يري سيئاته
الصفحه ٢٤٥ : ويؤتى له تسعة وتسعون سجل ، كل سجل منها مد البصر ، فيها خطاياه و
ذنوبه فتوضع في كفة الميزان ، ثم يخرج له
الصفحه ٩٤ : أباه ، فقال صلى الله عليه آله : لا تقل هكذا ، إن النطفة إذا استقرت
في الرحم
أحضرها الله كل نسب بينها
الصفحه ١٤٤ :
ماشاء الله قبل
الدخول ، كأنه قيل : النار مثواكم أبدا إلا ما أمهلكم « إن ربك
حكيم » في أفعاله
الصفحه ١٥٣ : يقول في الجنة : ما فعل صديقي فلان؟ ـ وصديقه في الجحيم ـ فيقول الله تعالى
: أخرجوا له صديقه إلى الجنة
الصفحه ٢٧٠ : الموازين ، واحضر النبيون والشهداء وهم الائمة ، يشهد كل إمام
على أهل عالمه بأنه قد قام فيهم بأمر الله عزوجل
الصفحه ١١٠ :
عظيما. ، فآمن بالله ورسوله ، وآمن معه من قومه ناس ورجعوا إلى قومهم.
بيان
: في النفخة الاولى هنا ما يخالف
الصفحه ١٧٥ : القيامة قال : إذا كان يوم القيامة جمع الله الاولين والآخرين ، وجمع ما
خلق في صعيد واحد ، ثم نزلت ملائكة
الصفحه ٢٣٢ : إن هذا ليس (٣) بملك مقرب
ولا نبي مرسل ، ولكنه علي بن أبي طالب أخو رسول الله في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٩٠ : من سعد
به! وما أكثر من شقي به! ألا فليأته كل مؤمن له معظم بطاعة الله فيه فليأخذ حظه
من هذه الخلع
الصفحه ٣٠١ :
له من الاجر مثال
اجور عشرة من الصادقين في عمرهم ، بالغة أعمارهم ما بلغت ، ويشفع
يوم القيامة في مثل
الصفحه ٣١٠ : من جهتها فتكون ناطقة ، والثاني أن الله تعالى
يفعل فيها كلاما يتضمن الشهادة فيكون المتكلم هو الله
الصفحه ١٢١ : * للكافرين ليس له دافع * من الله ذي
المعارج * تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة