الصفحه ٢٨٥ : أَشرافهم.
وما مِنْ حُرِّيَّةِ
العربِ والعجمِ مِثْلُه ، أَي في جماعةِ أَحْرَارِهِمْ.
وحَرَّرْتُ الكتابَ
الصفحه ٢٩٥ : الفيروزآباديّ قال :
الحَيْزَبُورُ : الحَيْزَبُونُ ، ولم يذكُرْ معنى الحَيْزَبُونِ في كتابه.
حزفر
حَزْفَرَ
الصفحه ٢٩٨ : بنُ المُحَسِّرِ
، كمُحَدِّثٍ أَيضاً : صحابيٌّ.
الكتاب
( لا يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ عِبادَتِهِ وَلا
الصفحه ٣٠٨ : ، والمُحْتَصِرُ
: الأَسَدُ.
وبَنَاتُ الحَصِيرِ
: جنسٌ من البَقِّ مُنْتِنٌ.
الكتاب
( وَخُذُوهُمْ
الصفحه ٣١٥ :
والمَحْضَرُ :
المَرْجِعُ إلى المياهِ ، والمَنْهَلُ ، والسِّجِلُّ ، وكتابٌ يُكتَبُ عليهِ
خُطوطُ
الصفحه ٣١٦ : ءُ ،
ممدودةٌ : ماءٌ لبني كِلابٍ ، وفي كتاب أبي زيد (٣) : مَخْضُوراءُ ،
بالخاءِ المعجمةِ : ماءٌ لبني سَلُول
الصفحه ٣١٨ :
الكتاب
( وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ
الشُّحَ ) (١) جعَلَ الشُّحَّ أمراً حاضراً للأَنفُس لا يغيب
الصفحه ٣٢٢ : ..
__________________
(١) انظر الكتاب ٣
: ٢٢٩ ، والمحكم ٤ : ٥٠.
(٢) هذا تفسير منه
رحمهالله لمعنى ضَرّة هنا.
الصفحه ٣٢٩ : ، ] (٢) كعَبَّاسٍ فيهما : محدِّثانِ من أهل بغداد.
الكتاب
( وَكُنْتُمْ عَلى شَفا
حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ
الصفحه ٣٤٣ : .
الكتاب
( وَانْظُرْ إِلى
حِمارِكَ ) (٤) أَي انظُر إليه كيفَ تفرّقت عظامُه ونَخِرتْ ، أَو انظُر
إليه
الصفحه ٣٥٧ : يزيدَ القُشَيرِيّ :
شاعرٌ.
الكتاب
( قالَ الْحَوارِيُّونَ
نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ ) (٧) هم اثنا
الصفحه ٣٦٠ :
اللّسان والقاموس والتّاج هذا المصدر وإنما ذكروا بدله : حَيَراً.
(٥) جاء في الكتاب :
( كَالَّذِي
الصفحه ٣٧٩ :
أَيضاً : بَهَاءُ الدَّولةِ بنُ عَضُدِ الدّولةِ البُويهيُّ الدَّيْلَميُّ.
الكتاب
( وَخَرَّ مُوسى
الصفحه ٣٨٤ : أَمَةً
خَرْشَنِيَّةً ، وإليهَا يُنسبُ دارُ الخَيْزُرَانِ بمكّةَ وهي قربَ الصَّفَا.
الكتاب
( وَلَحْمَ
الصفحه ٣٨٦ : المَوْصِلِ.
الكتاب
( خَسِرَ
الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ ) (٨) أَضَاعَهُمَا