ذكرت في فهرس تصانيفه.
( ٢٣١٥ : نية الوكيل في العقد ) للسيد حسين المجتهد بن الحسن بن أبي جعفر محمد الموسوي الكركي ق م ١٤٧٤ ابن بنت المحقق الكركي كما ذكرت في ترجمته وسماه صاحب الرياض نية النائب في جميع الأبواب وقال إنها حسنة الفوائد وعندنا منه نسخه وقد ألفه لبعض مقربي الشاه طهماسب
نجز بحمد الله طبع الجزء الرابع والعشرين من الذريعة وهي تمام حرف النون منها ، وذلك في ٢٨ صفر يوم وفاه النبي (ص) عام ١٣٩٨ الموافقة ( ٨ فورية ١٩٧٨ ) بعد سنة تقريبا من شروعي فيه ـ وقد افتقدت في هذه المدة فلذة كبدي وأعز مساعدي في حياتي وهو ولدي المهندس كاوه ، وذلك في حادث سيارة حدث له قبل زفافه بعدة أيام في يوم السبت ٢ أپريل ١٩٧٧ ـ ١٣ ع ٢ ـ ١٣٩٧ وما كنت نسيت بعد حادثة قتل أخي الدكتور الذي ذكره الوالد (ره) في الذريعة ١٠ : ١٦٦ وكان قد ولد كاوه في ١١ أپريل ١٩٥١ وكان جده صاحب الذريعة يعلق عليه الآمال فقد كتب له إجازة الرواية حسب سنن القدماء على ظهر النسخة الأصلية من مجمع الرجال وهي بخط مؤلفه القهپائي ( ذ ٢٠ : ٢٩ ) وأهدى النسخة إليه ، فطبعت الإجاز ٠ ة في مقدمه طبع مجمع الرجال بأصفهان عام ٨٤ ـ ١٣٨٨ وكان كاوه شابا نشطا فبعد تخرجه كمهندس من كلية الهندسة بطهران انتدب للتدريس بكلية الهندسة بزاهدان مركز بلوچستان ايران ثم التحق ضابطا بالجيش الإيراني قبل عدة أشهر من الحادثة التي أدت بحياته ، فأنا لله وإنا إليه راجعون.