يوسف م ٧٢٦ قم ٢١٥٣ وهو كتابه الجامع في أصول الفقه ، فيه ما ذكره المتقدمون والمتأخرون ، ألفه بالتماس ولده فخر المحققين محمد بن الحسن قم ٢١٥٠ ورتبه على ١٢ مقصدا : الأول في المقدمات وفيه فصول والثاني عشر في التعادل والتراجيح والكتاب كبير في أربعة أجزاء ثم اختصره وسماه تهذيب طريق الوصول إلى علم الأصول ٤ : ٥١١ ـ ٥١٤ و ١٣ : ١٦٥ ـ ١٧٠ أول النهاية : [ الحمد لله المتقدس لوجوب وجوده عن الأشباه والنظائر والأضراب ، المتنزه بقدرته عن الأصحاب والأمثال والأتراب ] فرغ منه ٨ رمضان ٧٠٤ نسخه منه في همدان عند إسماعيل بن أحمد الجليلي في آخره صورة خط المؤلف هكذا [ وليكن هذا آخر ما نريده في هذا الكتاب والحمد لله وكان الفراغ منه ٨ رمضان ٧٠٤ وكتب العبد حسن بن يوسف ] وهي بخط رشيد الدين محمد بن صفي الدين محمد السمري ليلة السبت ٥ ذي الحجة ٧٢٨ وهي مجدولة مذهبة ونسخه ( الرضوية ) في مجلدين ونسخه في خزانة الشيخ علي بن محمد رضا كاشف الغطاء ، ونسخه بخط مهدي بن شمس الدين الدهكردي ١٢٣٤ عند الشيخ علي القمي في النجف ، ونسخه في موقوفة السيد علي الإيرواني بتبريز ونسخه عند عبد الرزاق الهمداني ، ونسخه مجدولة كتبت لمحمد باقر سلطان في ١٠٩١ صححها الشيخ علي بن الحسن بن محمد بن يحيى الخطي البحراني في نفس السنة عند السيد محمد علي بحر العلوم ونسخه كتابتها ١٠٢٤ في كتب ( محمد باقر الحجة بكربلاء ) ونسخه بخط الشيخ مهدي في ١٢٥٥ رأيته عند حفيده صالح بن هادي بن مهدي الكاتب ونسختان ناقصتان عند ( السيد شهاب الدين بقم ) كتبتا في عصر المؤلف سميتا في فهرس المكتبة ، نهاية الأصول ( ف ١ : ٣٠٥ و ٤٠١ ).
( ٢١٦١ : النهاية واللانهاية ) أو الحكومة في حجج المثبتين للماضي مبدأ زمانيا للشيخ ابن سينا م ٤٢٧ قم ٢١٥٥ في ١١ فصلا أولها : [ قال الشيخ أبو علي هذه رسالة فيما تقرر عندي من الحكومة في حجج ] عرف نسخها المهدوي في فهرسه ص ٩٤ ويأتي في الموضوع نهر الحيوان ومر قدم العالم زمانا وحدوثه