ذ ١٤ : ٥٢ ـ ٥٤ و ١٩ : ٤٣ ـ ٤٤ والشرح للفاضل المقداد بن عبد الله بن محمد السيوري الحلي ، تلميذ فخر المحققين م ٨٢٨ كما أرخه تلميذه الحسن بن راشد وقم ٩٧٤ أوله : [ الحمد لله ذي العزة ] ذكر في أوله أن فخر الدين هو أستاذه وشيخه في جميع ما استفاد من العلم وقرأ عليه فنونا منها مبادئ الوصول لوالده الحلي وقد كشف له الأستاذ عن معضلاته فأراد أن يملي تلك الفوائد فعمل هذا الكتاب الموسوم نهاية المأمول في حياة فخر الدين م ٧٧١ هذا مفاد كلامه ، رأيت النسخة منضما إلى شرح العميدي في خزانة ( الصدر ) ويأتي نهاية المأمول لفخر الدين.
( ٢١٥٠ : نهاية المأمول في شرح مبادئ الوصول ) قم ٢١٤٩ ، والشرح هذا لفخر الدين بن العلامة أوله : [ الحمد لله المتقدس عن نيل الأوهام والخواطر فإن جماعة لما وقفوا على كتاب مبادئ الوصول من تصانيف والدي العلامة أدام الله إفاضته سألوني أن أشرحه وقد سميته نهاية المأمول قال ره : الحمد لله المتفرد ] والنسخة عند السيد محمد علي الروضاتي بأصفهان وهي بخط تاج الدين بن محمود طريح تاريخها ٩ ع ١ ـ ١٠٦٧.
( ٢١٥١ : نهاية المرام في شرح مختصر شرائع الإسلام ) مر شرائع الإسلام في ذ ١٣ : ٤٧ ـ ٥٠ وشروحه في ١٣ : ٣١٦ ـ ٣٣٢ والشارح هذا هو السيد محمد بن علي صاحب مدارك الأحكام ذ ٢٠ : ٢٣٩ والنهاية اسم آخر لـ « غاية المرام » ١٦ : ٢٠ ـ ٢١ وقد ذكرنا هناك نسخه ( الصدر ) التي سمى الكتاب في آخرها نهاية المرام وإنه هو الأصح لأن الكاتب تلميذ المصنف كتبه عن نسخه الأصل وعليها بلاغات بخط صاحب المدارك عند القراءة عليه ورأيت نسخه من المجلد الثالث أيضا في كتب ( حفيد اليزدي ) تاريخها ١١٢٩ وعليها تملك المير محمد حسين الخاتون آبادي في ١١٣٠ ذكر الكاتب أنه كتبها عن نسخه خط الشيخ محمد سبط الشهيد وكانت عليها إجازة المؤلف بخطه في ١٠٠٨ ونسخه أخرى عند ( الشيخ هادي كاشف الغطاء ) عليها تملك السيد نصر الله الحائري ثم انتقلت إلى أحمد