( ٢١٠٨ : نهاية الأحكام في معرفة الأحكام ) للحسن بن يوسف بن المطهر العلامة الحلي ( ٦٤٦ ـ ٧٢٦ ) قم ٢٠٢٥ و ٢١٠٤ خرج منه الطهارة والصلاة والزكاة والبيع إلى آخر الصرف وهو الفصل الأول من فصول المقصد الثاني من مقاصد كتاب البيع. أوله : [ الحمد لله المتقدس عن مشاركة الممكنات بوجوب ماهيته .. ]. ذكر المصنف اسمه في الخطبة وقال [ لخصت فيه فتاوي الإمامية على وجه الاختصار وأشرت إلى العلل .. لسؤال الولد العزيز علي ، الحبيب إلى ، ولدي محمد .. ] ونسخه شايعة منها في ( الرضوية ) بخط يعقوب بن خليل العاملي في ٨٥٩ ونسخه ( السماوي ) بخط يونس بن علي بن يونس فرغ منه الأحد لأربع خلت من شعبان ٨٥٩ وأخرى في مكتبات ( سيدنا الشيرازي ) و ( الطهراني بكربلاء ) و ( الشيخ مشكور ) والسيد أبي القاسم الأصفهاني في النجف ونسخه خط محمد بن علي بن يوسف ، أي ابن أخ المؤلف كتبه في ٧١٠ عن خط العلامة موجودة عند ( فخر الدين نصيري ٣٦٩ ).
( ٢١٠٩ : نهاية الأدب في أمثال العرب ) في مجلدين ، لتقي الدين إبراهيم الكفعمي قم ١٩٧٠ يكثر النقل عنه في كتابيه جنة الأمان والبلد الأمين ٣ : ١٤٣ و ٥ : ١٥٦.
( ٢١١٠ : نهاية الإدراك ) ديوان أشعار للشيخ جعفر بن محمد العوامي ، جمعه مما أنشأه هو مرتبا على الحروف في قوافيها. كما جمع مراسلاته مع العلماء وسماه جرائد الأفكار.
( ٢١١١ : نهاية الإدراك في شرح تشريح الأفلاك ) ذكرنا التشريح للبهائي في ذ ٤ : ١٨٥ ـ ١٨٧ ونظمه في ذ ١٨ : ٢٨٧ والشرح هذا قد يسمى برهان الإدراك ٣ : ٩٣ وقد يسمى قانون الإدراك ١٧ : ١٨ ـ ١٩ والشارح هو الحكيم ملا كاظم التنكابني الگيلاني تلميذ البهائي ومعاصره والمدافع عنه في قبال المحقق