المعتز في سبعة منها ، فسلم لابن المعتز عشرة أنواع ولقدامة ١٣ نوعا والمجموع مع السبعة المتواردة عليها ثلاثون. فهما أول من كتب في البديع العربي صرح بذلك صفي الدين الحلي في شرح البديعية ذ ١٣ : ١٢٥ والنتائج الألمعية قم ٢٢١ وعنه أخذ في هدية العارفين ١ : ٨٣٥ وكذلك سيدنا في تأسيس الشيعة ص ١٦٨. ط. بالآستانة ١٣٠٢ وأيضا ١٣٥٢. قال ياقوت : وقد تعرض ابن بشر الآمدي للرد عليه فيه. وله الرد على ابن المعتز ١٠ : ١٧٨ قال في كشف الظنون :إن لعبد اللطيف بن يوسف كشف الظلامة عن القدامة وله أيضا تكملة الصناعة في شرح نقد قدامة. أقول : الظاهر أن هذا غير تكميل الصناعة لعطاء الله بن محمود ٤ : ٤١٩. ويأتي نقد النثر المنسوب إليه خطأ وقد يسمى نقد قدامة هذا وقد ألف الدكتور بدوي طبانة فيه قدامة بن جعفر والنقد الأدبي ط. بمصر.
( ١٤٢٣ : نقد الشعر ) للإمام محمد بن أبي بكر بن عبد القادر شمس الدين الرازي م ٦٦٠. أوله : [ حمد له. وصلواته على خير خلقه سيد الأولين والآخرين محمد وآله وعترته الغر المحجلين تترادف إلى يوم الدين .. ] رأيته بخط جواد الشبيبي ١٣٣٢ عند ولده محمد رضا الشبيبي رئيس مجلس الأعيان ببغداد. وهو صاحب مختار الصحاح ولم يذكر الكتاب في ترجمه أحواله في هدية العارفين ٢ : ١٢٧.
( ١٤٢٤ : نقد شعر أبي فضله وشعر النامي والحكم بينهما ) لعلي بن محمد العدوي ، أبو الحسن الشمشاطي قم ٧١٩. ذكره النجاشي ص ١٨٧ ـ ١٨٨.
( ١٤٢٥ : نقد شعر فارسي ) لخسرو فرشيدفر. ط. طهران ١٣٥٠ ش في ٧٨ ص.
( ١٤٢٦ : رسالة نقد الطريق ) لأبي المعالي الكرباسي ابن محمد إبراهيم الأصفهاني م ١٣١٥ ويأتي له نقد المشيخة.
( ١٤٢٧ : نقد العلماء ) في تراجم أحوالهم. لعبد الرحيم البادكوبي.