دري ( بالفارسية ).
ط. طهران ١٣١٩ ش. بعنوان ( تحفه ).
( ١٣٣٩ : ج : النفس ) أو النفس الناطقة أو النفس على طريق الدليل والبرهان أو
أحوال النفس أو المعاد كما ذكرناها في ذ ٢١ : ١٧١ تعبيرات مختلفة عن رسالة لابن
سينا أيضا في ١٦ فصلا عرفها المهدوي في فهرس مصنفات ابن سينا ص ٢٤٤ والقنواتي تحت
أرقام ٧٤ ، ٧٧ ، ١٠٩ ، ١٩٩ ، ٢٠١ ذكرنا أولها وفهرس فصولها في ذ ٢١ : ١٧١ وذكر
المهدوي طبعاتها وترجمتين فارسيتين لها وزاد في خطي فارسي ص ٨٥٣ ـ ٨٥٥ ترجمه (
فارسية ) ثالثة لها. والنسخة الفارسية بمكتبة ( السيد شهاب الدين بقم ) تحتوي على
١٥ فصلا ف ١ : ٣٢٠.
( ١٣٤٠ : د : النفس ) رسالة لابن سينا أيضا مبوبة على سبعة أبواب ١ ـ كل درك
معلوم ٢ ـ وجود النفس ٣ ـ إنها جوهر ٤ ـ إنها روحانية ٥ ـ إنها بسيطة ٦ ـ إنها حية
٧ ـ إنها عاقلة. أولها : [ أما قوله في درك كل معلوم تفسيره أن كل شيء .. ] عرفه
المهدوي في فهرسه ص ٢٤٩ ـ ٢٥٠ وقال إنها في نسختي ( المجلس ) وانگلترا نسبت إلى
أرسطو.
( ١٣٤١ : ه : النفس ) وإثبات بقائها بسبعة مقاييس منطقية أيضا لابن سينا. أوله :
[ سأل بعض الرؤساء .. أن النفس جوهر أم عرض .. ] مرتب على سبعة أقيسة. عرفه
المهدوي في فهرسه ص ٦٧ والقنواتي قم ٨٠ ونسخه عند ( السيد شهاب الدين بقم ) ف ١ :
٣١٦.
( ١٣٤٢ : و: النفس ) أو رسالة في الطب من مقالات ابن سينا في معرفة النفس من
الناحية الطبية أوله : [ فصل من كلام الشيخ الرئيس .. حددت الفلاسفة النفس بأنها
تمامية جسم طبيعي .. ] عرف المهدوي نسخه في فهرسه ص ٢٤٨ ـ ٢٤٩.
( ١٣٤٣ : ز : النفس ) أو في الكلام على النفس الناطقة وأحوالها رسالة إشراقية
لابن سينا أيضا ألفها في أواخر عمره وأحال فيها إلى رسالة أخرى له [ في النفس
ألفها قبل أربعين سنة على طريقة أهل الحكمة البحثية ( أي المشائية ) .. ] أولها :
[ الحمد لله