( ١١١ : نامه روشندلان ) لمحمد تقي شوريد ( ١٢٧٤ ـ ١٣٤٥ ) ٩ : ٥٤٧ ذكره في أدبيات معاصر.
( ١١٢ : نامه رهبران آموزش تكوين ) في الفلسفة وأصول العقائد الشيعية. لميرزا أحمد بن الحسن الآشتياني المعاصر. ط. منه الفراز الأول من الجزء الأول في ٤٨ ص. طهران ١٣٦٠ ثم ١٣٦٥ وثالثا ١٣٧٥.
( ١١٣ : نامه زبان آموز ) في قواعد اللغة الفارسية. لناظم الأطباء الدكتور علي أكبر النفيسي. ط. طهران ١٣١٦ في ٣١١ ص.
( ١١٤ : نامه سخنوران ) في شعراء الفرس بعد الدستور. للشيخ أسد الله بن محمود إيزد گشسپ ( ١٣٠٣ ـ ١٣٦٦ ) المتخلص شمس گلپايگاني ٩ :٥٤٤. ط. طهران ١٣١٦ ش. في ١٦٣ ص. وله شمس التواريخ والنبوية ويأتي نور الابصار.
( ١١٥ : نامه سرگشاده ) تأليف عبد الله آتشكده اى. ط. أهواز ١٣٢٣ في جواب ترهات أحمد الكسروي في كتبه الثلاث : ١ ـ شيعى گرى ، ٢ ـ پيرامون إسلام ٣ ـ ورجاوند بنياد. كان أحمد هذا من سادة تبريز وإماما لأحد مساجدها ، ثم استخدم في القضاء بالعدلية وانتقل إلى طهران وانجرف مع تيار التسنين الذي حصل منذ عهد السيد جمال الدين الأسدآبادي الذي تظاهر بالأفغانية خارج بلده ابتعادا عن التشيع. وسبب تعاونه مع الأحرار ومناهضي الاستبداد في عصر ناصر الدين شاه انكساره عظيمة للأحرار لأن أتباعه كانوا يرون في استقلال إيران وعدم رضوخ الفرس للأتراك سببا لتأخر المسلمين ويدعون إلى تسليم الشيعة بلدهم إلى خلفاء آل عثمان بأستانبول حتى يشكلوا وحدة إسلامية ضد أوربا فأعرض عنهم الشعب وأسس الدستور الإيراني على أساس التشيع في ١٣٢٥. ولكن بقيت منهم بقايا متعاطفة مع التسنين ، ترى من التشيع في صدر الإسلام داء طارء على الإسلام. فكان هؤلاء يترجمون كتب أحمد أمين وأمثاله من دعاة السنة دون تمييز لحقها عن باطلها فوقع بعض طالبي الإصلاح الديني في فخهم ورأوا من التشيع منبعا للخرافات ومنشأ للتخلف ، وخلطوا بين