محمد حسين الشهرستاني م ١٣٤٤ المذكور في النقباء ص ١٤١٠ كتبه في الرد على نصيحة الشيعة الذي ألفه بعض أهل السنة بلغة أردو فترجم الكتاب للسيد ليجيب عنه فكتب في رده هذا الكتاب بالفارسية توجد النسخة في كلية الإلهيات بطهران كما في خطي فارسي ص ١٠٠٣.
( ٩١٥ : نصرة الطريقة ) فارسي عرفاني لفضل علي بن مصطفى المرندي فرغ منه ١٧ ع ٢ ـ ١٢٨٩ يوجد بمكتبة جامعة طهران كما في فهرسها ٨ : ١٠٧.
( ٩١٦ : نصرة الفترة وعصرة القطرة ) في أخبار الوزراء في العهد السلجوقي لعماد الدين محمد بن محمد الكاتب الأصفهاني ( ٥١٩ ـ ٥٩٧ ) مر اختصاره للبنداري في ( ١٢ : ٣٤ ـ ٣٥ ) بعنوان زبدة النصرة قال ابن خلكان : إن كثيرا من مطالب هذا الكتاب مأخوذ من كتاب صدور زمان الفتور لأنوشيروان بن خالد ( ذ ١٥ : ٣١ و ١٦ : ١٢١ ) ويأتي أن الاسم الصحيح لكتاب أنوشيروان هو نفثة المصدور في فتور زمان الصدور وصدور زمان الفتور وأن كتاب عماد الأصفهاني انما هو معرب لكتاب نوشيروان.
( ٩١٧ : النصرة في فضل القرآن ) للمفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان م ٤١٣ ذكره النجاشي ويأتي له النصرة لسيد العترة.
( ٩١٨ : نصرة القول بالعدد ) في تعيين ابتداء الشهور وخاصة رمضان لبعض المعاصرين للسيد المرتضى والمتأخرين عن الصدوق م ٣٨١ يروي فيه عن كتب الصدوق ويدعو له بقوله رضياللهعنه بعث بهذا الكتاب إلى المرتضى فكتب هو الرسالة العددية ردا عليه بعنوان [ قال صاحب الكتاب ] ذ ٥ :١٨٠ و ١٠ : ١٧٧ ، ١٧٨ ، ١٨٥ و ١١ : ٢٠٩ و ١٨ : ٣٤٠ و ٢٠ : ١٨٣ و ٢١ : ٩٢ ومسألة تحديد ابتداء الشهور كان موضع خلاف حتى القرن الخامس فحديث معلى بن خنيس المقتول بتهمة التعاون مع صاحب النفس الزكية عام ١٤٥ الذي رواه عن الإمام الصادق (ع) يؤيد أن الشهر لا ينقص عن ثلاثين يوما ولكل منها اسم خاص.