الصفحه ١٣٨ : خمس وتسعين مسألة قد وقع الخلاف بينهما فيها
من علم الاُصول ، وقال في آخرها : لو استوفيت ما اختلفا فيه
الصفحه ١٧٣ : شريح مثله ، وزاد في آخره : اُصول عندنا نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضّتهم .
٦ ـ ير : إبراهيم بن هاشم
الصفحه ١٧٧ : عليهمالسلام لأنّ قرعة الإمام لاتخطىء أبداً ، والأوّل
أوفق بالاُصول وسائر الأخبار وإن كان الأخير أظهر
الصفحه ٢١٥ : قد أنال وأنال وأنال يشير كذا و كذا ، وعندنا أهل البيت اُصول العلم وعراه وضياؤه وأواخيه .
٧ ـ ير
الصفحه ٥٢ : الأمر إلى العذاب أو النعيم بغير حساب ، وإلّا
فعذاب القبر ونعيمه متّصلان بالدنيا ، فهذا كلام على التنزّل
الصفحه ٧ : أخرجوه ، إلّا تعلّق بشعبة من أنوارهم فرفعتهم
إلى العلو حتّى يحاذي بهم فوق الجنان ثمّ ينزلهم على منازلهم
الصفحه ٢٢١ :
منازعة
في دين أو ميراث فتحاكما إلى السلطان ، أو إلى القضاة ، أيحلُّ ذلك ؟ قال عليهالسلام : من
الصفحه ٨٥ : ، يرى الذلّ مع الحقّ أقرب إلى عزّ الأبد من العزّ في الباطل
، ويعلم أنّ قليل ما يحتمله من ضرّائها يؤدّيه
الصفحه ١٨١ :
٤ ـ يج
: قال أبو القاسم الهرويّ
خرج توقيع من أبي محمّد عليهالسلام إلى بعض بني أسباط قال : كتبت
الصفحه ٢٤١ : أجابني وأجاب صاحبي ، ففزعت من ذلك وعظم عليَّ ، فلمّا خرج
القوم نظر إليَّ فقال : يا ابن أشيم كأنَّك جزعت
الصفحه ٢ : الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ «إلى قوله تعالى» وَقَالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا اللَّذَيْنِ
الصفحه ٣٢ : ، وهو العلم الّذي يضادّ العمل بالإخلاص ، واعلم أنّ قليل العلم يحتاج إلى كثير العمل لأنّ علم ساعة يلزم
الصفحه ٤٠ : ، فاستأذن موسى في زيارة أقارب له ، فقال له موسى : إنّ لصلة
القرابة لحقّاً ، ولكن إيّاك أن تركن إلى الدنيا
الصفحه ١٧٥ : أبا جعفر عليهالسلام يقول : أسرّ الله سرّه إلى جبرئيل عليهالسلام ، وأسرّه جبرئيل عليهالسلام إلى
الصفحه ١٨٩ : علمه إلى من يعلمه
.
٢٠ ـ بيان : في الأربعمائة : قال أمير المؤمنين عليهالسلام : إذا سمعتم من حديثنا