الصفحه ٧٣ : عليها فلقّنتها ما تسأل عنه.
وإنّما سئلت عن ربّها فقالت الله ،
وسئلت عن نبيّها فأجابت (١)
، وسئلت عن
الصفحه ١١٣ :
الحقيقة ، وأنّه ما شبه للناس أمرهم كما يزعمه من يتجاوز الحدّ فيهم (٢) ، بل شاهدوا قتلهم على الحقيقة والصحة
الصفحه ٦٧ : ».
وقيل لمحمد بن علي عليهالسلام : ما الموت ؟
فقال : « هو النوم الذي يأتيكم في كل
ليلة ، إلا أنّه طويل
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام عن آل محمد ، فقال : « آل محمد من حرم
على رسول الله نكاحه » (١).
وقال الله عزّوجلّ : ( ولقد
الصفحه ١١٤ : ء كبراءة عيسى عليهالسلام من النصارى.
اللّهّم إنّا لم ندعهم إلى ما يزعمون ،
فلا تؤاخذنا بما يقولون
الصفحه ١٠١ :
وكلّ ما كان في القرآن مثل قوله : ( لئن أشركت
ليحبطنّ عملك ولتكوننَّ من الخاسرين )
(١) ومثل قوله
الصفحه ٧٦ : ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد
الرّحمن وصدق المرسلون )
(٣). وإن قالوا
كذلك فإنّهم كانوا موتى. ومثل
الصفحه ٥٦ : ـ رحمة الله عليه ـ
: الجدل في الله تعالى منهي عنه ، لأنّه يؤدي إلى ما لا يليق به.
وسئل الصادق
الصفحه ١٠٧ : لم يخلق
خلقاً أفضل من محمد والأئمّة ، وأنّهم أحبّ الخلق إلى الله ، وأكرمهم عليه (٢) ، وأولهم إقراراً
الصفحه ٥٤ : القول بالبداء ، وتابعهم على ذلك من خالفنا من أهل
الأهواء المختلفة (٣).
وقال الصادق عليهالسلام : « ما
الصفحه ٧٩ : الوالي عليه يوم القيامة أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب ، يسقي منه أولياءهُ ، ويذود عنه أعداءه ، ومن شرب
الصفحه ٦٨ :
: « ما كان من راحة هناك للمؤمنين فهو عاجل ثوابه ، وما كان من شدّة فهو تمحيصه من
ذنوبه ، ليرد إلى الآخرة
الصفحه ٥٧ : رجعت إلى مذهبك ، وإن غلبتك رجعت إلى مذهبي.
فقال هشام : ما أنصفتني ! بل أُناظرك
على أني إن غلبتك رجعت
الصفحه ٧٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كفن فاطمة بنت أسد في قميصه بعد ما فرغ
النساء من غسلها ، وحمل جنازتها على
الصفحه ٩٨ : تعالى على نبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي
الناس ، ليس بأكثر من ذلك