الصفحه ١١٨ :
وقال النبي صلىاللهعليهوآله وسله : ( من جحد عليّاً إمامته بعدي فقد
جحد نبوّتي ، ومن جحد نبوّتي
الصفحه ٩٣ : الجنّة ، ورأى النار حين عرج به.
واعتقادنا أنّه لا يخرج أحد من الدنيا
حتى يرى مكانه من الجنّة أو من
الصفحه ١١٣ :
الحقيقة ، وأنّه ما شبه للناس أمرهم كما يزعمه من يتجاوز الحدّ فيهم (٢) ، بل شاهدوا قتلهم على الحقيقة والصحة
الصفحه ٨٥ : هذه العقبات أسم كل عقبة منها على حدة اسم فرض (١) ، أو أمر ، أو نهي.
فمتى انتهى الإنسان إلى عقبة
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من قاتل عليّاً فقد قاتلني ، ومن
حارب عليّاً فقد حاربني ، ومن
الصفحه ٦٧ : مدّته (٣)
لا ينتبه (٤)
منه إلا يوم القيامة. فمنهم من رأى في منامه من أصناف الفرح ما لا يقادر قدره
الصفحه ٨٩ :
تعالى (١).
والله تعالى يخاطب عباده من الأوّلين
والآخرين بمجمل حساب عملهم مخاطبة واحدة ، يسمع
الصفحه ١١٤ : .
اللّهّم من زعم أنّنا أرباب فنحن إليك
منه براء ، ومن زعم أنّ إلينا الخلق وعلينا الرزق فنحن إليك (١) منه برا
الصفحه ٦٠ :
وأمّا العرش الذي هو العلم ، فحملته
أربعة من الأوّلين ، وأربعة من الآخرين.
فأمّا الأربعة من
الصفحه ٨٦ :
وإن حبس على عقبة فطولب بحق قصر فيه ،
فلم ينجه عمل صالح قدّمه ، ولا أدركته من الله عزّوجلّ رحمة
الصفحه ٥٥ :
ونسخ الشرايع والأحكام بشريعة نبينا
محمد (ص) من ذلك ، ونسخ الكتب بالقرآن من ذلك.
وقال الصادق
الصفحه ٦٢ :
لم يرفع منها إلى
الملكوت بقي يهوى في الهاوية ، وذلك لأنّ الجنّة درجات والنار دركات.
وقال تعالى
الصفحه ٦٦ :
المسرفين من لا
يلحقه شفاعتنا إلا بعد عذاب ثلاثمائة ألف سنة » (١).
وسئل الحسن بن علي
الصفحه ٨٠ : دينه من أهل الكبائر والصغائر ، فأما
التائبون من الذنوب فغير محتاجين إلى الشفاعة.
وقال النبي
الصفحه ٨٨ :
وقال عزّوجلّ : ( أفمن كان
على بيّنة من رَّبّه ويتلوه شاهد منه )
(١).
والشاهد أمير المؤمنين