الصفحه ١٢٧ : »
(١).
وقال نوح عليهالسلام
: ( ربِّ إنّ ابني من أهلي وإنَّ وعدك الحقُّ وأنت
أحكم الحاكمين * قال يا نوح إنّه
الصفحه ١١٢ : م : والصادق عليهالسلام قتله المنصور بالسم.
(٣) أثبتناها من م ،
وفي النسخ : المتوكل. والظاهر أن أغلب المصادر
الصفحه ٦٩ : ، ومستراح منه (٤) فجدّد الإيمان بالله (٥) وبالولاية تكن مستريحا ». ففعل الرجل
ذلك (٦) والحديث
طويل أخذنا منه
الصفحه ٩٩ : ء والخصومة ح ٩. والحديث بتمامه أثبتناه من ج ، ر.
(٣) رواه مسنداً
المصنّف في أماليه : ١٩٤ المجلس الحادي
الصفحه ١٧ : الحديث وهو الاعتماد في معرفة أصول الدين على
النصوص الواردة ، من كتاب وحديث ومفسرا لها حسب ما ورد من
الصفحه ٩١ : تعلّقت عليه (٢) همّته ، ويعطى ما عبد (٣) الله من أجله.
وقال الصادق عليهالسلام : « إنّ الناس يعبدون
الصفحه ١٢٦ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام لابنه محمد بن الحنفية : « تواضعك في
شرفك أشرف لك من شرف آبائك
الصفحه ١٠٠ : باب النوادر ح ١٢ باختلاف يسير. وصيغة الحديث في ر : « أنزل من
واحد على واحد ، وإنّما الاختلاف وقع من
الصفحه ١٩ : « ج ».
والنسخة التي اعتمدها المجلسي في
موسوعته الحديثية بحار الأنوار ووزّعها على أبوابها المناسبة ، وقد أفردنا
الصفحه ٣٦ : ، ولا سكون ، ولا حركة ، ولا
مكان ، ولا زمان.
وأنّه تعالى متعال عن جميع صفات خلقه ، خارج
من الحدّين
الصفحه ٢٠ : ، إلى
الهامش تسهيلا للقارئ لإدراكها ضمن سياقها الآخر.
وقد استخرجنا نصوص الكتاب من المصادر
الحديثية
الصفحه ٥٣ : ، وإن عصيتني لم أعنك على معصيتي ، ولي المنّة عليك في طاعتك لي ، ولي
الحجة عليك في معصيتك لي
الصفحه ١٢٨ :
[٤٢]
باب الإعتقاد في الأخبار المفسرة والمجملة
قال الشيخ رضياللهعنه
: اعتقادنا في الحديث
الصفحه ٦٨ : ، ألا ترون منهم من يعاين تلك الشدائد فذلك الذي هو أشدّ من هذا [ إلا
من عذاب الآخرة فإنه أشد ] من عذاب
الصفحه ٧٠ :
يؤدي إليه الموت من
النعم ، لاستدعوه وأحبّوه أشد ممّا يستدعي العاقل الحازم الدواء ، لدفع الآفات