الصفحه ١١٤ : ء كبراءة عيسى عليهالسلام من النصارى.
اللّهّم إنّا لم ندعهم إلى ما يزعمون ،
فلا تؤاخذنا بما يقولون
الصفحه ٦٢ :
لم يرفع منها إلى
الملكوت بقي يهوى في الهاوية ، وذلك لأنّ الجنّة درجات والنار دركات.
وقال تعالى
الصفحه ١٠١ :
الذين آمنوا )
إلا ابن أبي طالب قائدها ، وأميرها ، وشريفها ، وأوّلها.
وما من آية تسوق (٥) إلى الجنّة
الصفحه ١٢٥ :
[٤١]
باب الإعتقاد في العَلويّة
قال الشيخ رضياللهعنه
: اعتقادنا في العلوية أنّهم (١)
آل رسول
الصفحه ٤٩ : الله ، ومأواه جهنم وبئس المصير » (٤).
وروي أنّ أمير المؤمنين عليهالسلام عدل من عند حائط مائل إلى
الصفحه ٩٤ : الفردوس
هم فيها خلدون )
(٢).
وأقل المؤمنين منزلة في الجنّة من له
مثل (٣) ملك الدنيا
عشر مرّات
الصفحه ١٢٢ :
سبّ الله تعالى (١).
والتقيّة واجبة لا يجوز رفعها إلى أن
يخرج القائم عليهالسلام ، فمن تركها
قبل
الصفحه ٩٦ : أنّ القرآن نزل في شهر رمضان في ليلة القدر جملة واحدة إلى
البيت المعمور (٢)
ثمّ نزل من البيت المعمور في
الصفحه ٣٦ : ، ولا سكون ، ولا حركة ، ولا
مكان ، ولا زمان.
وأنّه تعالى متعال عن جميع صفات خلقه ، خارج
من الحدّين
الصفحه ٧١ :
تنقلوا من عمران إلى خراب.
وقيل له : كيف ترى قدومنا على الله ؟
قال : أمّا المحسن فكالغائب يقدم على أهله
الصفحه ٧٣ : تعالى قوله : ( ربّنا
أمتنّا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل
الصفحه ٩٠ : ر : دار السلام.
(٢) ليست في ق ، س.
(٣) في م ، س : لغوب.
والعبارة إشارة إلى الآية ٣٥ من سورة فاطر
الصفحه ١٢٣ : القُصَّاص ، أيحل الاستماع لهم ؟ فقال : « لا ».
وقال عليهالسلام
: « من أصغى إلى ناطق فقد عبده ، فإن كان
الصفحه ٢٠ : ، إلى
الهامش تسهيلا للقارئ لإدراكها ضمن سياقها الآخر.
وقد استخرجنا نصوص الكتاب من المصادر
الحديثية
الصفحه ٣٩ : النَّبيّ )
(٣).
وفي القرآن : ( هو الّذي
يصلّي عليكم وملئكته )
(٤) والصلاة من
الله رحمة ، ومن الملائكة