الصفحه ٦٦ : البؤس والضر (٤)
إلى الجنان الواسعة والنعم (٥)
الدائمة ، فأيّكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر ، وهؤلا
الصفحه ١٢٦ : ».
وقال الصادق عليهالسلام : « ولايتي لأمير المؤمنين عليهالسلام أحبّ إليّ من ولادتي منه ».
وسئل الصادق
الصفحه ٧٥ : إلى الدنيا وبقي
فيها ، ثم مات بأجله ، وهو عزير (٢).
وقال تعالى في قصة المختارين من قوم
موسى لميقات
الصفحه ٦١ : خلقتم للبقاء ، وإنّما تنقلون من دار إلى دار ».
وأنّها في الأرض غريبة ، وفي الأبدان
مسجونة.
واعتقدنا
الصفحه ٧٦ : )
(١).
ثمّ بعثهم الله فرجعوا إلى الدنيا
ليتساءلوا بينهم ، وقصّتهم معروفة.
فإن قال قائل : إنّ الله عزّوجلّ
الصفحه ٨٥ : هذه العقبات أسم كل عقبة منها على حدة اسم فرض (١) ، أو أمر ، أو نهي.
فمتى انتهى الإنسان إلى عقبة
الصفحه ٩٧ : (٤).
__________________
(١) في ج ، ر زيادة
: تنزيل من حكيم عليم. العبارة إشارة إلى الآية ٤٢ من سورة فصّلت.
(٢) إشارة إلى الآية
الصفحه ١١٥ : نسبتهم
(٢) مشايخ قم
وعلماءهم إلى القول بالتقصير.
وعلامة الحلاجية من الغلاة دعوى التجلّي
(٣) بالعبادة مع
الصفحه ٥٧ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : « من طلب الدين بالجدل تزندق ».
وقال الصادق عليهالسلام : « يهلك
الصفحه ٩٢ :
الله بظلام للعبيد.
وأهل النار هم المساكين (١) حقّاً ، ( لا يقضى عليهم
فيموتوا ولا يخفَّف عنهم من
الصفحه ٤٥ :
وكما قال عزّوجلّ : ( يقولون لو
كان لنا من من الأمر شيءٌ ما قتلنا ههنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز
الصفحه ٥٦ : ـ رحمة الله عليه ـ
: الجدل في الله تعالى منهي عنه ، لأنّه يؤدي إلى ما لا يليق به.
وسئل الصادق
الصفحه ٩٥ :
[٣٠]
باب الإعتقاد في كيفيّة نزول الوحي من عند الله
بالكتب
في الأمر والنهي
قال الشيخ
الصفحه ١٠٧ : لم يخلق
خلقاً أفضل من محمد والأئمّة ، وأنّهم أحبّ الخلق إلى الله ، وأكرمهم عليه (٢) ، وأولهم إقراراً
الصفحه ١١٣ :
: من الناس.
(٣) آل عمران ٣ :
٨٥.
(٤) صدر الدعاء
أثبتناه من ر ، ج ، وبحار الأنوار ٢٥ : ٣٤٣.
(٥) في