الصفحه ٣٦ : إلا هو له الخلق والأمر تبارك الله ربّ العالمين.
ومن قال بالتشبيه فهو مشرك. ومن نسب إلى
الإمامية غير
الصفحه ٨٣ : ء بالسيّئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون ) (٤).
والعدل (٥) هو أن يثيب على الحسنة ، ويعاقب على
السيّئة
الصفحه ١٠٧ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الأئمّة الاثنا عشر : أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، ثمّ الحسن ، ثمّ
الصفحه ٨٢ : إلا وله (١)
ملكان موكلان به يكتبان عليه (٢)
جميع أعماله.
ومن همّ بحسنة ولم يعملها كتب له حسنة ،
فإن
الصفحه ٦٠ : الأوّلين : فنوح ،
وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى. وأمّا الأربعة من الآخرين : فمحمد ، وعلي ، والحسن ،
والحسين
الصفحه ١٠٩ :
ونعتقد أنّ حجّة الله في أرضه ، وخليفته
على عباده في زماننا هذا ، هو القائم المنتظر محمد بن الحسن
الصفحه ٦٨ :
ورضخ بالحجارة ، وتدوير
قطب الأرحية في الأحداق ؟
فقال : « كذلك هو على بعض الكافرين
والفاجرين
الصفحه ١١٣ :
والحسن بن علي العسكري عليهالسلام قتله المعتمد (١) بالسم.
واعتقادنا في ذلك أنّه جرى عليهم على
الصفحه ٦٦ :
المسرفين من لا
يلحقه شفاعتنا إلا بعد عذاب ثلاثمائة ألف سنة » (١).
وسئل الحسن بن علي
الصفحه ١٠٨ : ء على الناس.
وأنّهم أبواب الله ، والسبيل إليه ،
والأدلاء عليه.
وأنّهم عيبة علمه ، وتراجمة وحيه
الصفحه ١١٩ : حاربني فقد حارب الله ».
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
: « أنا
الصفحه ٥٢ : ح ٧ عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام والكليني في الكافي ١ : ١٢٢ باب
الاستطاعة ح ١.
الصفحه ٧١ : ذر ـ رحمة الله عليه ـ :
ما لنا نكره الموت ؟ فقال : لأنّكم عمّرتم الدنيا وخرّبتم الآخرة ، فتكرهون أن
الصفحه ٧٢ : ، والاستخفاف بالبول.
وأشد ما يكون عذاب القبر على المؤمن (١) مثل اختلاج العين أو شرطة حجام ويكون
ذلك كفّارة
الصفحه ٨٤ : والنار ، عليه رجال يعرفون كلاً
بسيماهم (١)
والرجال هم النبيّ وأوصياؤه عليهمالسلام
لا يدخل الجنّة إلا من