الصفحه ٦٤ :
وقد سلّم فيها (١) عيسى على نفسه فقال ( والسَّلام
عليَّ يوم ولدتُ ويوم أموت ويوم أُبعث حيّاً
الصفحه ١١٢ :
وأمير المؤمنين عليهالسلام قتله عبد الرحمن بن ملجم لعنه الله ،
ودفن بالغري.
والحسن بن علي
الصفحه ٧٠ :
واجتلاب السلامات » (١).
ودخل علي بن محمد عليهماالسلام على مريض من أصحابه وهو يبكي ويجزع من
الموت ، فقال
الصفحه ٣٥ :
[١]
باب في صفة اعتقاد الإمامية
في التوحيد (١)
قال الشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن
الحسين بن
الصفحه ٩٠ : البقاء
ودار السلامة (١).
لا موت فيها ، ولا هرم ، ولا سقم ولا مرض ، ولا آفة ، ولا زوال (٢) ، ولا زمانة
الصفحه ١١٦ : ـ
١٩.
(٣) العبارة في م ،
ج : علي بن أبي طالب عليهالسلام
والأئمّة ، وفي كتاب الله تعالى إمامان
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام عن آل محمد ، فقال : « آل محمد من حرم
على رسول الله نكاحه » (١).
وقال الله عزّوجلّ : ( ولقد
الصفحه ١٢٧ : عن قوله تعالى : ( ويوم القيامة ترى الّذين كذبوا على الله وجوههم
مُّسودَّة أليس في جهنَّم مثوى
الصفحه ٧٣ : وليّها وإمامها فارتجّ عليها ، فقلت لها : ابنك ، ابنك. فقالت (٢) ولدي وليي وإمامي ، فانصرفا عنها وقالا
الصفحه ١١٧ : الكفر على الإيمان ومن
يتولّهم منكم فاُولئك هم الظلمون )
(٢).
وقال تعالى : ( ومن يتولَّهم
منكم فإنّه
الصفحه ٩٤ : عند الموت ،
وعندكم يكون بيقين [ كذا ، ولعلها : يقين ] وتصديق هذا في كتاب الله عزّوجلّ على
لسان نبينا
الصفحه ٥٧ : أصحاب الكلام وينجو المسلّمون
، إنّ المسلّمين هم النجباء » (١).
فأمّا الاحتجاج على المخالفين (٢) بقول
الصفحه ١١٨ : فقد عاداني ، ومن أطاعك فقد أطاعني ،
ومن عصاك فقد عصاني ».
واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين
علي
الصفحه ١٢٢ : خروجه فقد خرج عن دين الله ودين الإمامية (٢)
وخالف الله ورسوله والأئمّة.
وسئل الصادق عن قول الله
الصفحه ٥٥ : » (٢).
__________________
(١) رواه مسنداً
المصنّف في كمال الدين : ٦٩ باب اعتراض الزيدية على الإمامية. وفي ق ، س ، ر : «
من زعم أنّه