الصفحه ٥٦ : لغطّاه ، تريد أن تعرف بهما ملكوت السموات والأرض
: إن كنت صادقاً فهذه الشمس خلقاً من خلق الله ، إن قدرت أن
الصفحه ٦٩ :
فقد نخل من الذنوب
نخلاً (١) وصفي من
الآثام تصفية ، وخلص حتى نقى كما ينقى ثوب من الوسخ ، وصلح
الصفحه ٦٨ : ، ألا ترون منهم من يعاين تلك الشدائد فذلك الذي هو أشدّ من هذا [ إلا
من عذاب الآخرة فإنه أشد ] من عذاب
الصفحه ٧٠ :
يؤدي إليه الموت من
النعم ، لاستدعوه وأحبّوه أشد ممّا يستدعي العاقل الحازم الدواء ، لدفع الآفات
الصفحه ١١٨ :
وقال النبي صلىاللهعليهوآله وسله : ( من جحد عليّاً إمامته بعدي فقد
جحد نبوّتي ، ومن جحد نبوّتي
الصفحه ٩٣ : الجنّة ، ورأى النار حين عرج به.
واعتقادنا أنّه لا يخرج أحد من الدنيا
حتى يرى مكانه من الجنّة أو من
الصفحه ٨٥ : هذه العقبات أسم كل عقبة منها على حدة اسم فرض (١) ، أو أمر ، أو نهي.
فمتى انتهى الإنسان إلى عقبة
الصفحه ٩١ : تعلّقت عليه (٢) همّته ، ويعطى ما عبد (٣) الله من أجله.
وقال الصادق عليهالسلام : « إنّ الناس يعبدون
الصفحه ١٢٦ :
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام لابنه محمد بن الحنفية : « تواضعك في
شرفك أشرف لك من شرف آبائك
الصفحه ٦٧ : مدّته (٣)
لا ينتبه (٤)
منه إلا يوم القيامة. فمنهم من رأى في منامه من أصناف الفرح ما لا يقادر قدره
الصفحه ١٠٠ : عقولهم » (١).
ومثل قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّ جبرئيل أتاني من قبل ربّي بأمر قرت به عيني
الصفحه ١١٤ : .
اللّهّم من زعم أنّنا أرباب فنحن إليك
منه براء ، ومن زعم أنّ إلينا الخلق وعلينا الرزق فنحن إليك (١) منه برا
الصفحه ٨٦ :
وإن حبس على عقبة فطولب بحق قصر فيه ،
فلم ينجه عمل صالح قدّمه ، ولا أدركته من الله عزّوجلّ رحمة
الصفحه ٥٥ :
ونسخ الشرايع والأحكام بشريعة نبينا
محمد (ص) من ذلك ، ونسخ الكتب بالقرآن من ذلك.
وقال الصادق
الصفحه ٦٢ :
لم يرفع منها إلى
الملكوت بقي يهوى في الهاوية ، وذلك لأنّ الجنّة درجات والنار دركات.
وقال تعالى