الصفحه ٤١ : ، متكلماً ، لأنّ هذه صفات أفعاله وهي محدثة لا يجوز أن
يقال : لم يزل الله تعالى موصوفاً بها
الصفحه ٦٠ : ء حملة العرش الذي هو
العلم (١) لأنّ
الأنبياء الذين كانوا قبل نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانوا على
الصفحه ٦٢ :
لم يرفع منها إلى
الملكوت بقي يهوى في الهاوية ، وذلك لأنّ الجنّة درجات والنار دركات.
وقال تعالى
الصفحه ٧٧ : (٥) ومن دان بالتناسخ فهو كافر ، لأنّ في
التناسخ إبطال الجنّة والنار.
__________________
(١) في
الصفحه ١٠٤ : . وإنّما قال تعالى ذلك ، لأنّ الناس منهم من كان
يعتقد الربوبية لعيسى ويتعبّد له وهم صنف من النصارى ، ومنهم
الصفحه ١٠٥ : ، لأنّ
الحال (٦) التي يصيرون
إليها (٧) أفضل من حال
الملائكة. والله أعلم وأحكم
الصفحه ١١٢ : ، ولأنّ هناك قولاً بذلك قد نسب إلى الصدوق بالذات ، راجع
المناقب لابن شهرآشوب ٤ : ٤٠١.
الصفحه ٧٠ : له : « يا عبدالله ، تخاف من الموت لأنّك لا تعرفه ، أرأيتك إذا
اتسخت ثيابك وتقذرت ، وتأذّيت بما عليك
الصفحه ٤٨ : تعالى إذا جمع العباد يوم القيامة
سألهم عمّا قضى عليهم » (٢).
والكلام في القدر منهي عنه ، كما قال
أمير
الصفحه ٦١ : فيها أنّها إذا فارقت الأبدان
فهي باقية ، منها منعمّة ، ومنها معذّبة ، إلى أن يردها الله تعالى بقدرته
الصفحه ٦٦ : اشتد الأمر بالحسين بن علي بن أبي
طالب عليهماالسلام : نظر إليه
من كان معه فإذا هو بخلافهم ، لأنّهم إذا
الصفحه ٧٤ : ، ويقول الّذين
خرجوا : لو أقمنا لأصابنا كما أصابهم.
فأجمعوا على أن يخرجوا جميعاً من ديارهم
إذا كان وقت
الصفحه ٨٤ : الصراط الذي هو جسر جهنّم يوم
القيامة (٣).
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي : « يا علي إذا كان
الصفحه ٨٧ : : ( لتكونوا
شهداء على النّاس ويكون الرَّسول عليكم شهيداً ) (٥).
وقوله عزّوجلّ : ( فكيف إذا
جئنا من كل أُمّة
الصفحه ٩١ : يصيب أحداً من أهل التوحيد
ألم في النار إذا دخلوها ، وإنّما تصيبهم الآلام عند الخروج منها ، فتكون تلك