الصفحه ٥٧ : الأئمّة أو بمعاني كلامهم لمن
يحسن الكلام فمطلق ، وعلى من لا يحسن فمحظور محرم.
وقال الصادق عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : ٢ : ١٨٥ باب الزاد في السفر ح ٨٣٣. وفي ر ، وهامش م : «
واجعل شراعك فيها التوكّل ». وفي ق ، ر : « وإن هلكت
الصفحه ٧٥ : إلى الدنيا وبقي
فيها ، ثم مات بأجله ، وهو عزير (٢).
وقال تعالى في قصة المختارين من قوم
موسى لميقات
الصفحه ٧٩ : منه
شربة لم يظمأ بعدها أبداً.
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ليختلجنّ قوم من أصحابي دوني
الصفحه ١٠٩ : ، ويكون الدين
كلّه لله تعالى.
وأنّه هو المهدي الذي أخبر به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه (١) إذا
الصفحه ٨٩ : و س : فيجعله الله حاسب نفسه.
(٥) الاسراء ١٧ :
١٤.
(٦) في هامش ر :
أفواه قوم.
(٧) في النسخ يكتمون
، وما
الصفحه ١١٧ : منهم إنّ الله لا يهدي القوم الظلمين ) (٣).
وقال تعالى : ( يا أيّها
الّذين آمنوا لا تتولّوا قوماً غضب
الصفحه ٥٦ : ـ رحمة الله عليه ـ
: الجدل في الله تعالى منهي عنه ، لأنّه يؤدي إلى ما لا يليق به.
وسئل الصادق
الصفحه ٧٦ : الأصل أن تكون في هذه الأُمّة
رجعة.
وقد نقل مخالفونا أنه إذا خرج المهدي
نزل عيسى بن مريم فيصلّي خلفه
الصفحه ٤٢ : )
(١) والوسع دون
الطاقة.
وقال الصادق عليهالسلام : « والله تعالى ما كلّف العباد إلا
دون ما يطيقون ، لأنّه
الصفحه ٤٩ : بحقيقته الربّانية ، ولا بقدرته الصمدانية
ولا بعظمته النورانيّة ، ولا بعزته الوحدانية (٢)
لأنه بحر زاخر
الصفحه ١٢٥ : الله ، وأنّ مودّتهم واجبة ، لأنّها أجر النبوّة (٢).
قال عزّوجلّ : ( قل لا
أسئلكم عليه أجرا إلا
الصفحه ١٩ : النسخ إلا نادراً ، لأنّ الكتاب ـ كما يبدو ـ كان
محوراً للتعليقات والحواشي المتكثرة التي تأخذ طريقها
الصفحه ٣٧ : نظائرها.
لأنّ في القرآن : ( كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ
) (١) ومعنى الوجه : الدين و [ الدين هو
الصفحه ٤٠ : أنفسهم )
(٢) لأنه
عزّوجلّ في الحقيقة لا يمكر ، ولا يخادع ، ولا يستهزئ ، ولا يسخر ، ولا ينسى (٣) تعالى