الصفحه ١١٦ : ءة منهم واجبة.
قال الله تعالى : ( وما للظَّالمين
من أنصار )
(١).
وقال الله تعالى : ( ومن أظلم
ممن
الصفحه ١٢١ : كان بمنزلة من ترك الصلاة (١).
وقيل للصادق عليهالسلام : يا ابن رسول الله ، إنّا نرى في
المسجد رجلاً
الصفحه ٤٨ :
[٧]
باب الإعتقاد في القضاء والقدر
قال الشيخ أبو جعفر ـ رحمة الله عليه ـ
: اعتقادنا في ذلك قول
الصفحه ٣٩ : .
وفي القرآن : ( ويحذّركم
الله نفسه )
(٢) يعني
انتقامه.
وفي القرآن : ( إنّ الله
وملئكته يصلّون على
الصفحه ٤٥ : )
(٢).
وقال جلّ جلاله : ( ولو شاء
الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظاً )
(٣).
وقال تعالى : ( ولو شئنا
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام : « من زعم أنّ الله بدا ( له ) في شيء
اليوم لم يعلمه أمس فابرؤا منه » (١).
وقال عليهالسلام
الصفحه ١٠٦ :
[٣٥]
باب الإعتقاد في عدد الأنبياء والأوصياء عليهمالسلام
قال الشيخ ـ رحمة الله عليه
الصفحه ٣٦ : ، ولم يكن له كف أحد (٥) ولا ند (٦) ولا ضد (٧) ولا شبه ولا صاحبة ، ولا مثل ، ولا
نظير ، ولا شريك. لا
الصفحه ٦٣ : : « يا بني ، إن الدنيا بحر عميق
وقد هلك فيها عالم كثير ، فاجعل سفينتك فيها الإيمان بالله ، واجعل زادك
الصفحه ٦٨ : نقيّاً (١)
نظيفاً مستحقاً لثواب الله ليس له مانع دونه. وما كان من سهولة هناك على الكافرين
فليوفى (٢)
أجر
الصفحه ٧٣ :
فقال له المسلمون : يا رسول الله ، إنّا
رأيناك صنعت اليوم شيئاً لم تصنعه قبل اليوم ؟.
فقال
الصفحه ٩٣ :
له » (١).
واعتقادنا في الجنّة والنار أنّهما
مخلوقتان ، وأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد دخل
الصفحه ١٠٤ :
( أنبئهم بأسمائهم ).
ولما ثبت (١) تفضيل آدم على الملائكة (٢) أمر الله تعالى الملائكة بالسجود
الصفحه ٤٢ :
[٣]
باب الإعتقاد في التكليف
قال الشيخ ـ أبو جعفر ـ رحمة الله عليه
ـ اعتقادنا في التكليف هو أنّ
الصفحه ٥٢ : عليهالسلام
حين قيل له : أيكون العبد مستطيعا ؟
قال : « نعم ، بعد أربع خصال : أن يكون
مخلّى السرب (١)
، صحيح