الصفحه ٧٠ :
يؤدي إليه الموت من
النعم ، لاستدعوه وأحبّوه أشد ممّا يستدعي العاقل الحازم الدواء ، لدفع الآفات
الصفحه ١١٨ :
وقال النبي صلىاللهعليهوآله وسله : ( من جحد عليّاً إمامته بعدي فقد
جحد نبوّتي ، ومن جحد نبوّتي
الصفحه ٩٣ : الجنّة ، ورأى النار حين عرج به.
واعتقادنا أنّه لا يخرج أحد من الدنيا
حتى يرى مكانه من الجنّة أو من
الصفحه ١١٣ :
الحقيقة ، وأنّه ما شبه للناس أمرهم كما يزعمه من يتجاوز الحدّ فيهم (٢) ، بل شاهدوا قتلهم على الحقيقة والصحة
الصفحه ١٢٧ : »
(١).
وقال نوح عليهالسلام
: ( ربِّ إنّ ابني من أهلي وإنَّ وعدك الحقُّ وأنت
أحكم الحاكمين * قال يا نوح إنّه
الصفحه ٨٥ : هذه العقبات أسم كل عقبة منها على حدة اسم فرض (١) ، أو أمر ، أو نهي.
فمتى انتهى الإنسان إلى عقبة
الصفحه ٩١ : تعلّقت عليه (٢) همّته ، ويعطى ما عبد (٣) الله من أجله.
وقال الصادق عليهالسلام : « إنّ الناس يعبدون
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من قاتل عليّاً فقد قاتلني ، ومن
حارب عليّاً فقد حاربني ، ومن
الصفحه ٦٧ : مدّته (٣)
لا ينتبه (٤)
منه إلا يوم القيامة. فمنهم من رأى في منامه من أصناف الفرح ما لا يقادر قدره
الصفحه ٨٩ :
تعالى (١).
والله تعالى يخاطب عباده من الأوّلين
والآخرين بمجمل حساب عملهم مخاطبة واحدة ، يسمع
الصفحه ١٠٠ : عقولهم » (١).
ومثل قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّ جبرئيل أتاني من قبل ربّي بأمر قرت به عيني
الصفحه ١١٤ : .
اللّهّم من زعم أنّنا أرباب فنحن إليك
منه براء ، ومن زعم أنّ إلينا الخلق وعلينا الرزق فنحن إليك (١) منه برا
الصفحه ٦٠ :
وأمّا العرش الذي هو العلم ، فحملته
أربعة من الأوّلين ، وأربعة من الآخرين.
فأمّا الأربعة من
الصفحه ٨٦ :
وإن حبس على عقبة فطولب بحق قصر فيه ،
فلم ينجه عمل صالح قدّمه ، ولا أدركته من الله عزّوجلّ رحمة
الصفحه ٦٢ :
لم يرفع منها إلى
الملكوت بقي يهوى في الهاوية ، وذلك لأنّ الجنّة درجات والنار دركات.
وقال تعالى