الصفحه ٣٥ :
العجلي ثقة ، من وجوه الأصحاب ، وأبوه وجدّه ثقتان وهم من أهل الري جاور في آخر
عمره بالكوفة وله كتب منها
الصفحه ٥٥ :
ونسخ الشرايع والأحكام بشريعة نبينا
محمد (ص) من ذلك ، ونسخ الكتب بالقرآن من ذلك.
وقال الصادق
الصفحه ٩٥ :
[٣٠]
باب الإعتقاد في كيفيّة نزول الوحي من عند الله
بالكتب
في الأمر والنهي
قال الشيخ
الصفحه ٨٨ : .
(٦) أثبتناها من م.
(٧) الرحمن ٥٥ : ٣٩.
(٨) في ر زيادة :
خاصّة.
(٩) رواه مسنداً
المصنّف في فضائل الشيعة
الصفحه ١٢٣ :
: « من صلّى معهم في الصف الأوّل ، فكأنّما صلّى مع رسول الله في الصف الأوّل » (٣).
وقال عليهالسلام
الصفحه ١٠٣ : الأنبياء والرسل والحجج صلوات الله عليهم أنّهم أفضل من الملائكة.
وقول الملائكة لله عزّوجلّ لما قال لهم
الصفحه ٨٢ :
[٢٣]
باب الإعتقاد فيما يكتب على العبد
قال الشيخ رضياللهعنه
: اعتقادنا في ذلك أنّه ما من عبد
الصفحه ١٢٦ : الصادق عليهالسلام عن قول الله عزّوجلّ : ( ثم أورثنا الكتب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم
ظالم لنفسه ومنهم
الصفحه ١١١ :
لبشر أن يؤتيه الله الكتب والحكم والنُّبوة ثمّ يقول للناس كونوا عباداً لي من دون
الله ولكن كونوا ربنيين
الصفحه ٩٦ : أنّ القرآن نزل في شهر رمضان في ليلة القدر جملة واحدة إلى
البيت المعمور (٢)
ثمّ نزل من البيت المعمور في
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من ظلم
عليّاً مقعدي هذا بعد وفاتي ، فكأنّما جحد نبوتّي ونبوّة الأنبياء قبلي ».
ومن تولّى
الصفحه ٤٥ :
وكما قال عزّوجلّ : ( يقولون لو
كان لنا من من الأمر شيءٌ ما قتلنا ههنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز
الصفحه ٨٣ : كتب إمّا محسناً
أو مسيئاً » (٢).
وموضع الملكين من ابن آدم الترقوتان (٣). صاحب اليمين يكتب الحسنات
الصفحه ٦٩ :
فقد نخل من الذنوب
نخلاً (١) وصفي من
الآثام تصفية ، وخلص حتى نقى كما ينقى ثوب من الوسخ ، وصلح
الصفحه ٦٨ : ، ألا ترون منهم من يعاين تلك الشدائد فذلك الذي هو أشدّ من هذا [ إلا
من عذاب الآخرة فإنه أشد ] من عذاب