( ٨٠٣٢ : منطق ) نسخه منه في ( الإلهيات ٧ / ٣٨٧ د ) كتبت بقلم النستعليق ضمن المجموعة المؤرخة ١٢١٧. أوله : [ بدان كه هر چه در ذهن در آيد اگر خالي از حكم است آن را تصور خوانند .. ].
( ٨٠٣٣ : منطق ) نسخه منه في ( طهران ، عند الدكتور أصغر المهدوي ٢٦٩ ) كتبت بقلم النستعليق في القرن الحادي عشر والظاهر إنها ألفت للتدريس في المدارس الحديثة.
( ٨٠٣٤ : رسالة في المنطق ) فارسية بترتيب السؤال والجواب ، رأيت نسخه ناقصة منه ـ إلى آخر الأشكال الأربعة ـ عند الدكتور جزائري ، أستاذ كلية الحقوق بطهران.
( ٨٠٣٥ : رسالة في المنطق ) فارسية. أولها : [ دانستن چيزها از دو نوع خالي نبود : يا دانستن چيزى بود بى آنكه بر أو حكمى بوده باشد بنفي ، يا إثبات ، وآن را تصور خوانند .. ]. وآخرها : [ .. اميد چنانست كه اگر اين قدر دانسته شود از خطا وزلل احتراز نموده آيد وطريق حق كه هر مطلوبى بدو حاصل شود ظاهر گردد ، والله الموفق والمعين وعليه التكلان إنه هادي إلى سواء الطريق ].
( ٨٠٣٦ : رسالة في المنطق ) أولها : [ إن أحسن ما يفتح به المنطق والكلام حمد الله الواحد الذي أبرأ الأنام ونصب جهات دالة على وحدته على وجوه الدهور والأعوام .. ] والنسخة عند عز الدين بن الشيخ محمد جواد الجزائري في النجف.