رأيته بأردبيل ولعل مؤلفه ابن النجار العامي المشهور أقول : فراجع في عنوان تاريخ الكوفة ترى رواية صاحب المنصف عن الصادق (ع) بأربع وسائط وترى رواية المفيد عنه في الإرشاد.
( ٧٩٩٠ : منصور نامه ) تاريخ منظوم فارسي ، للسلطان حسين ميرزا بايقرا ( ٨٤٢ ـ ٩١١ ) ، لم أعرف ناظمه يوجد في بادكوبة ( أكادمية العلوم لآذربايجان ٦٦ ) ، كتابته ١٠٣٠ كما في فهرست بريگل.
( ٧٩٩١ : المنصوري ) في طب الأجساد ، لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي وكتب بعده الطب الروحاني الموجود ليضم إليه ويعم نفعه للنفس والجسد ، وكتب المنصوري باسم صديقه منصور بن إسماعيل في عشر مقالات ويقال له :كناش المنصوري في ١٤٧ ورقة ، نسختان منه في ( الآصفية ) ونسخه في الخزانة الرامفورية وأخرى في بانكي پور بعنوان الكناش في الورقة المذكورة في تذكره النوادر ، ومر في الكاف بعنوان الكناش لأن الكناش اسم لنوع من الكتب الطبية فيقال لهذا الكناش المنصوري.
( ٧٩٩٢ : رسالة في المنطق ) مختصرة ، للسيد الشريف جمال الدين إبراهيم ابن عبيد الله الصفوي أولها : [ طوالع أنوار طلعت من مطالع البيان ولوامع شمسية أشرقت من أفق اللسان ] وذكر في آخرها أن له كتاب مقدمه العلوم وأحال معرفة شروط القياس إليه ، ودعا أن يوفقه الله لخاتمة مسماة بمرآة المفهوم والنسخة في مجموعة عند السيد محمد باقر حفيد السيد محمد كاظم اليزدي بالنجف.
( رسالة في المنطق ) للشيخ أحمد الخطي بن محمد بن يوسف ، تلميذ المجلسي الثاني ، توفي هو وأخوه في حياة أبيهم بالطاعون له رسالتان في المنطق : إحداهما المشكاة المضيئة مر في ( ٢١ : ٦٢ ) وأخرى الرموز الخفية في المسائل المنطقية المذكورة في ( ١١ : ٢٥٢ ).
( ٧٩٩٣ : رسالة في المنطق ) للمولى أحمد ، موجودة في ( الخزانة الرضوية ) من موقوفات ابن خاتون العاملي تلميذ الشيخ البهائي.