( ٩٠٥٧ : مهيج الأحزان وموقد النيران في قلوب أهل الإيمان ) للمولى حسن بن محمد علي اليزدي الحائري ، تلميذ السيد محمد المجاهد وأدرك أيضا والده صاحب الرياض ، مرتب على مقدمه في آداب التعزية وأربعة عشر مجلسا من أول الخروج من مكة إلى آخر ورود المدينة ، وقد طبع مكررا أوله : [ الحمد لله المتفرد بالقدم والبقاء ] وكان زاهدا ورعا تاركا للدنيا حتى أن السلطان فتح علي شاه أراد أن يزوج ابنته ضياء السلطنة بابنة فلم يقبل وهو غير الحاج مولى حسن بن علي ، صاحب أنوار الشهادة وأنوار الهداية وغيرهما وذكر في المجلس الثامن عند ذكر شهادة العباس (ع) كرامة في رجب سنة ١٢٣٦ ست وثلاثين ومائتين وألف وإنه شاهد الكرامة ، وألف المهيج في سنة ١٢٣٧ ، يعني بعد تاريخ الكرامة بسنة وطبع في حاشية محرق القلوب سنة ١٢٩٧ وقبلها في سنة ١٢٨٤.
( ٩٠٥٨ : مهيج الأحزان ومثير الأشجان في مصائب سادات الزمان ) ـ المعصومين الأربعة عشر ـ مرتب على تسع وعشرين مجلسا أخيرها في أحوال الحجة (ع) ، وهو للسيد عبد الله بن محمد رضا الحسيني الشبر الكاظمي ، المتوفى سنة ١٢٤٢ أوله : [ الحمد لله الذي امتحن أوليائه بالمحن والمصائب ] ذكر أنه ألفه ليستغني به عن قراءة بعض الحكايات الفاسدة وفرغ منه عصر يوم الثلاثاء الرابع عشر من صفر ١٢٢٥ والنسخة في كتب السيد محمد الشبر ، ومر مثير الأحزان له ولعله هذا.
( ٩٠٥٩ : مهيج الأرزاق ) ـ في أدعية سعة الرزق للشيخ أحمد بن محمد حسن اللاهيجي الأصل الرشتي المولد النجفي المسكن ، ألفه سنة ١٢٩١ والنسخة بخطه في النجف أوله : [ الحمد لله الباقي فلا يدوم أحد سواه الدائم الذي يغني كل شيء وهو دائم في عزه وعلاه ] وهو يقرب مقدار المجتنى لابن طاوس.
( مهيج الأشواق ) الذي نقل عنه في نفائس اللباب كتاب منثور عربي ومنظوم فارسي ، وهو نسخه عتيقة قرب المائة سنة كانت عند صاحب النفائس المذكور ، الشيخ علي أكبر مروج الإسلام المعاصر ، ثم راجعته وإذا هو المعروف بـ « معجون إلهي »