الجواهر ، رأيت مجلده الثالث عشر في الدين فرغ منه سنة ١٢٤٠ ، والرابع عشر في الرهن والخامس عشر في الحجر والضمان ، وكتب الجميع في السنة المذكورة وفرغ من الضمان في مسجد الكوفة وفرغ من بعض تقريراته في القضاء سنة ١٢٥٥ ، وبعض تقريراته في البيع في النجف سنة ١٢٦٠ ، وكلها موجودة بخط يده عند الشيخ مهدي ابن الشيخ محمد تقي بن الشيخ علي شيخ الرئيس الخراساني الحائري.
( ٨٨١٣ : المواهب العلية في مهمات المباحث الأصولية ) للسيد محمد معصوم بن محمد علي الحسيني الخاتون آبادي ، نزيل النجف ، أوله : [ الحمد لله واجب الوجود ومفيض الكرم والجود .. ] والنسخة عند علي الفاني.
( ٨٨١٤ : المواهب الغروية في أصول الأحكام النبوية ) للمولى محمد بن علي أشرف بن هادي بن محمد الطالقاني. أوله [ الحمد لله رب العالمين ، خالق السماوات والأرضين ، باعث الرسل والحجج والبراهين جاعل الشرع والقواعد والقوانين .. ]. مرتب على مقدمه ومواهب وخاتمة ، والنسخة بخطه ، كتب حجية الظن والاخبار وبعض الإجماع ولم يخرج منه غيرها في مجلد ضخم ، وأحال إليه في كتابه شراب طهور الذي ألفه سنة ١٣٠٢ ، والنسخة عند الشيخ أسد الله الدهاقاني ، ويوجد عنده أيضا تقريرات درس أستاذه المولى لطف الله في الفقه والأصول.
( ٨٨١٥ : كتاب المواهب في ليلة الرغائب ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب بن عبد الله الزاهدي الگيلاني الأصفهاني المولد ، المتوفى ببنارس الهند سنة ١١٨١ ، قال في فهرس كتبه إن فيه بيان كلام فرفوريوس حيث قال الخيرات منها ما هي شريفه ومنها ما هي ممدوحة ومنها ما هي بالقوة كذلك ومنها ما هي ناقصة إلى آخر كلامه كتبته في ليلة واحدة وذلك من فضل الله سبحانه علي. انتهى.
( ٨٨١٦ : مواهب الفياض في الجواهر والأعراض ) للشيخ عبد علي بن ناصر الشهير بابن رحمة الحويزي ، المتوفى بعد ١٠٦٣. أوله : [ بسم الله الرحمن الرحيم المبدأ الفياض المنزه عن مشابهة الجواهر والأعراض العالي عن أن تدركه المشاعر .. ]