من القرن الثالث عشر.
( ٦١٩٥ : مقدمه العشاق ) فارسي عرفاني ، توجد نسخه منه في ( بادليان ٢٣ / ٢٢٤ ) ضمن المجموعة المؤرخة ( ع ٢ / ٨٨٦ ) وصورتها الفتوغرافية في ( دانشگاه ) تحت رقم (١٠٠٤).
( ٦١٩٦ : مقدمه العلوم ) للسيد جمال الدين إبراهيم بن عبيد الله الصفوي أحال إليه في مبحث معرفة شرائط القياس في رسالته في المنطق كما يأتي.
( ٦١٩٧ : مقدمه غزليات بسحاق أطعمه ) المذكور ديوانه في ( ٩ : ١٣٥ ) نسخه منها ضمن كلياته الموجودة في ( الملك ٦ / ٤٩٢٥ ) المكتوبة بقلم النستعليق ضمن المجموعة المؤرخة (٨٤٢) ومعها أصل غزلياته وكنز الاشتهاء له أيضا ونسبت الكليات في المقدمة المذكورة غلطا إلى عبد الله العراقي وهذه المجموعة مذهبة كتبها إبراهيم بن الخواجة حسن الشيرازي.
( ٦١٩٨ : مقدمه غنچه باز ) الأصل لعين الدين كما صرح فيه باسمه واسم منظومته هذه وقال : ..
چراغ روشن علم
اليقين است |
|
گل گلزار باغ
متقين است |
زجاجة كاملين
است |
|
هديه عين دين
است |
زروح القدس سر
گلشن راز |
|
مسجل نام اين گل
غنچة باز |
ولعل ما ذكر في دانشمندان آذربايجان من أن لأمين الدين شرح على گلشن راز تصحيف عين الدين ، وانتحل رجل يسمى السيد حسين هذه المنظومة مع تصرف يسير ونسبها إلى نفسه وقدم لها خطبة ومقدمه بالنظم والنثر أثنى فيها على ناصر الدين شاه وأهدى المنظومة إلى أمين السلطان. أول المقدمة : [ اگر چه بحمد الله ساحت فصيح المساحة ايران بلكه غالب صفحة معمور .. ]. وذكرنا المنظومة ناسبا إليه في ( ١٦ : ٦٤ و ١٣ : ٢٦٩ ) ومنشأ هذا الغلط هو النسخة المنتحلة المنسوبة إليه المكتوبة بقلم النستعليق في (١٣٠٨) والنسخة في ( مشهد خراسان ، الرضوية ٩٠٧ ) وفيها خط السيد حسين. وقد نسب محمد عنقا المتوفى ( ١٣٤١ ش )