أحيانا وتاريخ الفراغ عن هذا المجلد سنة ٦٢٦ ولعله تاريخ الكتابة والنسخة عند السيد شهاب الدين التبريزي ، أحال فيه المؤلف إلى كتابه زبدة المقال في فضائل الآل.
( ٧٣٤٣ : المنامات ) للشيخ الأديب النحوي ، أبي الحسن علي بن محمد بن العباس فسابخش ، قال النجاشي : رأيت الكتاب بخطه.
( ٧٣٤٤ : منامات الأئمة ) للقاضي نعمان المصري ، ذكر في مقدمه طبع كتابه الهمة.
( ٧٣٤٥ : المنامات الصادقات ) للسيد علي بن موسى بن طاوس الحسني الحلي ، المتوفى سنة أربع وستين وستمائة ٦٦٤ يظهر من أمان الأخطار.
( منامية ) للهمداني. مر في ( ١٩ : ٧٦ ) بعنوان مثال وخيال مقيدة رسالة عرفانية في المثال والخيال المقيد والمطلق وكيفية مراتب المنامات والرؤيا ودرجات الخلق في إدراك العلوم والمعاني من العوالم العلوي.
( ٧٣٤٦ : منامية ) للسيد أبي القاسم الذهبي الشيرازي المتخلص براز ، المذكور في ( ٩ : ٣٤٦ ). وهي أن في ليلة الرابعة أو الثانية بعد العشرين من شهر رمضان ١٢٨٤ رأى الشيخ زين العابدين الدزفولي ، تلميذ الشيخ المرتضى ، في المنام ـ كما ادعاه ، أن النبي (ص) أمر الأئمة ع بأن يجعلوا صمصاما حمائل ناصر الدين شاه ( ١٢٦٤ ـ ١٣١٣ ) إلى آخر قصته ، فجاء راز الشيرازي معينا للدزفولي وكتب تعبيرا لهذا الرؤيا وقدم عليها ستة مقدمات عرفانية ، وسمى المجموع بـ « المنامية ». أولها : [ الحمد لله والسلام على عباده الذين اصطفى محمد .. بعد عرضه مى دارد .. أبو القاسم الحسيني الشريفي الذهبي .. ] نسخه منها في ( دانشگاه ٢ / ٣٥٧٦ ) كتبت بقلم النستعليق في (١٣٠٣) مع اشتهار نامه الذي يعد ديباجة على الكتاب ونسخه أخرى كتبت في القرن الثالث عشر بقلم النستعليق توجد في ( طهران ) عند الدكتور مفتاح (٣٢٠) وكتب ابن الشيرازي هذا ـ يعني مجد الأشراف المذكور في ( ٩ : ٩٦٠ ) شرحا على المنامية مشحونا على التملق والمجاملة ، وصدرها باسم محمد خان السلماسي