الشيخ عبد الحسين بن الحاج محمد جواد البغدادي المعاصر ، مؤلف ذريعة الأمل المذكورة في ( ١٠ : ٢٩ ) مصدر بفصول في فضل العلم والعلماء عن الكتاب العزيز ثم عن النبي ثم عن أمير المؤمنين ثم سائر المعصومين ، ثم فصل في العقل والجهل ثم التوحيد ثم العدل ، وهكذا إلى المعاد والموت والبرزخ وما بعده ، ثم الفروع من العبادات ثم المكاسب ثم الحقوق والأخلاق والعشرة.
( ٦٨٧٧ : منار الحق ) لأبي العباس أحمد بن الحسن بن علي الفلكي المفسر الطوسي ، وهو إبانة ما في التنزيل من مناقب آل الرسول (ص) ، ذكره ابن شهرآشوب.
( ٦٨٧٨ : منار السعادات الدائمة ) في أصول الاعتقادات واللآلي المنثورة والدرر والغرر المنظومة والتواريخ المأثورة ، يشبه المقامات والخطب الخالية عن الألف أوله : [ حمدت من جلت عظمته وعظم جبروته وشكرت من عمت نعمته وجل ملكوته ولذت بمن وجب وجوده وغمر كل خليفته جوده ] للشيخ المتكلم علي بن محمد بن عبد الله بن أحمد البحراني ، معاصر صاحب الرياض قال : مات في عصرنا هذا ، ونسخه منه في موقوفة مكتبة مدرسة السيد البروجردي ، صنفه للشاه سليمان ومرت ترجمته لبعض العلماء.
( ٦٨٧٩ : منار السماع ) في التصوف ، للشيخ المفسر المتكلم الفقيه ، عبد الوحيد ابن نعمة الله بن يحيى الجيلاني الأسترآبادي ، تلميذ الشيخ البهائي ، على ما صرح به في آخر ما استنسخه من الاثني عشرية الحجية لأستاذه في ( ذي الحجة ١٠٢٥ ) وفي بعض النسخ : مثار السماع بالمثلثة.
( ٦٨٨٠ : منار الضلال في إثبات وجود حجة الآل ) للشيخ مهدي بن صحين بن علي الساعدي المعاصر ، المولود بالعمارة سنة ١٢٩٦ ، والساكن في النجف من سنة ١٣١٢ أوله : [ الحمد لله الذي سمك السماء بغير عمد مرئية ] رتبه على فوائد خمسة : ١ ـ في ولادته (ع) ، ٢ ـ في غيبته (ع) ، ٣ ـ في سبب غيبته (ع) ، ٤ ـ في ما دل على طول عمره (ع) ، ٥ ـ في ذكر المعمرين فرغ منه في ج ١ سنة ١٣٥٦.