عن أبي الجارود الزيدي عنه أقول والظاهر أنه أول من كتب مقتل الحسين وكتابه أسبق كتب المقاتل.
( ٥٨٣٩ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) للمولى محمد باقر اليزدي المعاصر الحائري المدفن ، موجود في كربلاء عند أحفاده.
( ٥٨٤٠ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) لجابر الجعفي المتوفى سنة ١٢٨ ـ على أحد الأقوال ـ ومر له التفسير ٤ : ٢٦٨.
( مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) لابن نما مر بعنوان مثير الأحزان ١٩ : ٣٤٩.
( ٥٨٤١ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) للسيد ميرزا حسن بن السيد علي القزويني الموسوي النجفي نزيل جسر الكوفة المولود سنة ١٣١٩ والمتوفى ليلة الفطر سنة ١٣٥٨ أوله : [ الحمد لله الذي تفرد بوحدانية ] فرغ منه سنة ١٣٤٨ وفي آخره تعريب كلام موسيو ماربين الألماني في فلسفة شهادة الحسين (ع) رأيت النسخة بخطه بعد وفاته عند والده.
( مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) للمولى حسن الشعبان كردي الرئيس المشهور المصنف في فنون وولداه الفاضلان الآقا جمال الدين والآقا صدر الدين كانا في طهران سنة ١٣٠٦ ذكره في المآثر اسمه رياض الأحزان طبع سنة (١٣٠٥) كما مر في ( ج ١١ ـ ص ٣١٧ ).
( ٥٨٤٢ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) للسيد حسين الكاشاني صاحب الفقه الأصيل ١٦ : ٢٩١ قال ولده السيد محمد المعاصر إنه في ٦٠٠٠ بيت وقد ضاع في طريق الحج وترجمنا المؤلف في طبقات أعلام الشيعة ، الكرام ٣٩٣ والمصفى : ١٤٦.
( ٥٨٤٣ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) في ثلاثين مجلسا لتمام أيام شهر محرم كل مجلس ليوم للشيخ حسين العصفوري مر له في ( ج ٢٠ ـ ص ٣١٦ ) مريق الدموع وفي ( ج ١٦ ـ ص ٣٦٤ ) الفوادح الحسينية لعشرة المحرم ووفيات كل من المعصومين لكل واحد مجلد مستقل وله اسم خاص به والقراءة منها معمولة