وله خاتمة في دفع اعتراض الجهال بأنه لم سلط الله عدوه على حبيبه ولم أقدم الحسين (ع) عالما بإهلاك نفسه موجود في كتب الحاج شيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء وهو لبعض المتأخرين ما عرفت مؤلفه.
( ٥٨٣٣ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) للأخباري الشهير بابن واضح صاحب تاريخ اليعقوبي ٣ : ٢٩٦ المتوفى بعد سنة ٢٩٢ أو سنة ٢٩٤ وهو متأخر عن أبي مخنف صاحب مقتل ابن أشعث ٢٢ ـ ص ٢٢ حققه وطبعه وترجمه بالأردوية السيد مجتبى حسن الكامون پوري بالهند سنة ١٣٧٠.
( ٥٨٣٤ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) لأبي إسحاق إبراهيم بن إسحاق النهاوندي الأحمري سمع منه القاسم بن محمد الهمداني سنة ٢٦٩ ، ذكره النجاشي.
( ٥٨٣٥ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) لأبي إسحاق إبراهيم الثقفي صاحب كتاب المعرفة ٢١ : ٢٤٣ وهو من ولد عم المختار بن أبي عبيدة الثقفي كما في النجاشي وفهرس الطوسي وفي الأخير أنه وفد إليه جماعة من القميين ـ وكان يسكن بأصفهان ـ وسألوه الانتقال إلى قم فلم يقبل وترجمناه في المصفى : ٨.
( ٥٨٣٦ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) فارسيا بليغا للفاضل ميرزا محمد إبراهيم الملقب من ناصر الدين شاه ببدائع نگار بعد والده الآقا محمد مهدي الطهراني ألفه باسم ناصر الدين شاه وطبعه سنة ١٢٨٦ وكتب عليه قوله : [ فمن مبلغ عني الحسين رسالة توجع منها أنفس وقلوب ] ما سماه في الكتاب لكن عبر عنه في المآثر بـ « فيض الدموع » كما مر في ( ج ١٦ ـ ص ٤٠٧ ) ومر للمؤلف شرح النهج ج ١٤ ـ ص ١١٣.
( ٥٨٣٧ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) للشيخ أحمد بن نعمة الله بن خواتون تلميذ الشهيد الثاني.
( ٥٨٣٨ : مقتل أبي عبد الله الحسين ع ) لأبي القاسم الأصبغ بن نباتة المجاشعي التميمي الحنظلي ، من خاصة أصحاب الأمير (ع) ومن شرطة الخميس ، وعمر بعده طويل وتوفي بعد المائة ، ذكره الشيخ في الفهرست وذكر إسناده إليه