بدأ فيه بمقدمة طويلة تقرب أصول المعالم أودع فيها فوائد جليلة أصولية وأدبية ورجالية وكلامية ، كان شروعه أول المحرم ١٢٢٤ أحال فيه إلى شرح والده فتاح المجاميع كما مر ١٦ : ١٠١ يوجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم.
( ٤٠٨٨ : مصابيح موازين العدل ) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني ، شيخ بعض مشايخ النجاشي ويأتي له مصابيح النور.
( ٤٠٨٩ : المصابيح النحوية ) في شرح الألفية ، للشيخ قاسم بن حسن محيي الدين الجامعي المولود ١٣١٤ أوله : [ الحمد لله الذي جعل لنا علم العربية عنوانا لمعرفة كلامه ] تعرض فيه على ابن الناظم كثيرا ، وكأنه شرح لشرح ابن الناظم ، خرج إلى آخر بحث الإخبار بالذي وقليل بعده ، وفرغ من الموجود ١٣٢٨.
( ٤٠٩٠ : مصابيح النور ) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني ، شيخ بعض مشايخ النجاشي ، ومر له آنفا : مصابيح موازين العدل.
( ٤٠٩١ : مصابيح النور ) في علامات أوائل الشهور ، للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان ، المفيد ، المتوفى ٤١٣ ، أحال إليه في موارد من الرسالة العددية الموجودة ، قائلا فيها : إن كتابي مصابيح النور مغن عن غيره في إثبات دخول النقص في شهر رمضان أقول : وهذا بعد تبدل رأيه وقبله كان على عدم النقصان ، وكتب فيه كتاب لمح البرهان كما مر.
( ٤٠٩٢ : المصابيح والمفاتيح ) في الكيمياء ، لمؤيد الدين الطغرائي ، أبي إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الأصفهاني الشهيد ٥١٥ ، صاحب لامية العجم نسبه إليه إيدمر بن علي الجلدكي في كتابه المصباح في علم المفتاح بعد عده من أئمة علم الكيمياء بعد جابر بن حيان الصوفي الطرطوسي.
( ٤٠٩٣ : مصابيح الهداية ) في شرح بداية الهداية للحر العاملي في الواجبات والمحرمات المنصوصة ، للفقيه الواعظ الحاج المولى محمد حسن بن الحاج محمد معصوم القزويني الحائري الشيرازي ، صاحب رياض الشهادة وتلميذ الوحيد البهبهاني والمجاز من بحر العلوم ، توفي حدود سنة خمس وثلاثين ومائتين وألف (١٢٣٥) ، وذكر حفيده