من المصنف الأستاذ دام ظله في ١٢٧٣ وفي مدرسة سپهسالار نسخه أخرى من هذا المجلد الأول شرع الكاتب فيه ١٢٧٤ وفرغ من تصحيحه بنسخة ابن المصنف في ١٢٧٩.
( ٤٠٥٢ : مصابيح الأصول ) للمولى الحاج محمد جعفر الأسترآبادي الشريعتمدار المتوفى سنة ثلاث وستين ومائتين وألف (١٢٦٣). وهو كبير في حدود أربعين ألف بيت فرغ منه ١٢٣٣ ، ذكره ولده الشيخ علي في كتابه مبدأ الآمال وولده الشيخ محمد حسن في المظاهر ذكر أنه في قرب سبعين ألف بيت. رأيت المجلد الثاني منه في مجلد ضخم من أول الفن الثاني في الأدلة الشرعية النقلية اللفظية ، مرتب على أربعة أبواب : الأول في الإجماع ، ثم الكتاب ، ثم السنة ، ثم الظنون الخاصة ، والفن الثالث في الأدلة العقلية في أربعة أبواب. أولها البراءة والاحتياط والتخيير والاستصحاب ، ثم مباحث الاجتهاد ثم التراجيح. والنسخة عند السيد محمد الموسوي الجزائري ساكن الأهواز حاليا.
( ٤٠٥٣ : مصابيح الأصول ) لآقا محمد مهدي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني ، المتوفى ١٢٧٨. ذكره سيدنا الحسن في التكملة ورأيته بخطه الجيد في عدة مجلدات عند ابن أخيه الميرزا أبي الهدى الكلباسي في النجف ويسمى جامع العبائر أيضا كتبه قبل عيون الوصول الذي فرغ منه ١٢٥٦ كما يظهر منه ، ينقل فيه كثيرا عن الإشارات لوالده. وصرح في عيون الوصول أنه في ست مجلدات.
(مصابيح الأنظار ) في شرح نتائج الأفكار يأتي بعنوان مصابيح الأنوار.
( ٤٠٥٤ : مصابيح الأنوار في معرفة النبي والأئمة الأطهار (ع). ألفه المولى محمد أمين بن عيسى ، باسم الشاه طهماسب الصفوي ( ٩٣٠ ـ ٩٨٤ ) ورتبه على أربعة عشر فصلا ، لكل واحد من المعصومين فصل. أوله : [ الحمد لله الموضح لعباده بإرسال الرسل سبيل الرشاد ]. فرغ منه صبيحة يوم الخميس عاشر ذي القعدة ٩٧٩ ، رأيته بطهران كتابته ١٠٦٥ ونسخه عند السيد محسن العاملي كتابتها ١١٥٢ ، وعند الشيخ عبد الله بن عبد السلام الحر العاملي في جبع.
( ٤٠٥٥ : مصابيح الأنوار في شرح نتائج الأفكار ) للمولى محمد باقر بن زين العابدين بن الحسين بن علي اليزدي الحائري ، تلميذ صاحب الضوابط