واسم الكاتب مذكور في آخر ما ألحقه بهذا المجلد من كتاب الفراق والطلاق من كشف اللثام كتب الشيخ أحمد تملكه عليه أيضا بخطه ، وعليه بعض الحواشي بإمضاء أحمد لا بخطه ، واسم الكاتب السيد مكي بن علي بن هاشم الموسوي الخطي ، فرغ منه ٣ محرم ١٢٤٢ وقابله مع الشيخ أحمد بن طوق في ١٦ ع ٢ / ١٢٤٢.
( ٤٠٤٩ : مصابيح الأرواح ) أو مصباح الأرواح لعامي الشروي ( اليزدي ) رسالة عرفانية فارسية في خمسة وعشرين بابا ، وفي الباب الثالث والعشرين : [ اى درويش در اين أيام كه ماه مبارك رمضان ٨٢١ است ] أوله : [ بسم الله خير الأسماء بسم الله رب الأرض والسماء اما بعد چون اين فقير عامي شروى مأمور بود كه هر چه وارد شود در بيان آورد ] يوجد في ( المجلس ١ / ٢٤١٣ الغير مفهرسة ) في ١٥٧ ص كتابتها ١٠٢٦ وأخرى في ( سپهسالار ١ / ١٠٨٨ ) في ١٨٤ ص كتابته ١٠٧٧ ذكر في الفهرست بعنوان مصباح الأرواح.
( ٤٠٥٠ : مصابيح الأسرار ) لمحمد حسين البسطامي بن محمد إسماعيل ، الذي كان حيا في ١٢١٧ ، والذي ترجمناه في طبقات أعلام الشيعة ، كرام : ٣٧٩. وهو شرح مشكاة الورى لشريعتمدار الأسترآبادي المذكور في ( ٢١ : ٦٣ ) في مقدمه وثمانية أبواب وخاتمة. أوله : [ حمد له. والعاقبة للمتقين. اما بعد ، پس مى گويد مراتب اقدام طالبين وخادم علماء ]. يوجد في ( المجلس ١ / ٣٣١٩ ) في ٩٨ ص ، كما في فهرسها.
( ٤٠٥١ : مصابيح الأصول ) للمولى أحمد بن عبد الله الخوانساري ، ساكن دولت آباد ملاير ، من المحققين والفحول ، تلميذ شريف العلماء والشيخ محمد تقي محشي المعالم والنسخة في النجف في خزانة كتب المولى محمد علي الخوانساري ، وهو في عشرين ألف بيت تقريبا ، مرتب على مقدمه ومقالات وخاتمة. أوله : [ الحمد لله الذي زين سماء معالم الفروع بمصباح مشكاة الأصول ]. فرغ من مجلده الأول المنتهي إلى مباحث النهي سنة ١٢٦٧ بخط المولى عبد الحسين البرسي الخراساني تلميذ المصنف كتبه عن خطه سنة ١٢٧٤ وكتب بخطه عليه حواشي صرح في بعضها أنه سمعه