( مشكاة الأنوار ) في الاخبار ، لأمين الإسلام الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي ، نسب إليه في كتاب رفع المناواة كذلك ، لكنه عين ما مر لحفيده الإمام أمين الإسلام الطبرسي المفسر أبو الفضل علي بن الحسن وهو غلط الناسخ في تقديم علي على الفضل. ورأيت بخط الشيخ زين الدين علي بن الشواء عن خط أستاذه الفاضل المقداد ما لفظه في كتاب مشكاة الأنوار عن أبي عبد الله (ع) : إذا كان يوم القيامة يجمع الله الناس في صعيد واحد ووضعت الموازين فيوزن مداد العلماء مع دماء الشهداء فيرجح مداد العلماء على دماء الشهداء. وهذا الحديث بعينه موجود في النسخة الموجودة من مشكاة الأنوار لحفيد الطبرسي.
( ٣٩٢٦ : مشكاة الأنوار ) للمولى محسن صاحب تفسير مجمع المطالب الذي شرع فيه وهو ابن أربعين سنة في ١٢٧٠ ، أحال في تفسيره إلى المشكاة عند تعرضه لرد من قال بطهارة دم الإمام وسائر ما يخرج من جوفه وعدم جنابته.
( ٣٩٢٧ : مشكاة الأنوار ) ديوان عربي في المدائح والمراثي ، للسيد محمد بن فضل الله بن خدا داد الموسوي الپهنه كلاهي الساروي الغروي المعاصر ، الملقب بـ « ثقة الإسلام » ، يزيد ديوانه الفارسي ، رأيت جملة من قصائده عند الشيخ زين العابدين السرابي المتوفى بالنجف حدود ١٣٥٦ ، طبع ، وتوفي المؤلف ١٣٤٢.
( ٣٩٢٨ : مشكاة الأنوار ) في توحيد القادر المختار وسائر الأصول الخمسة ، في خمسة أجزاء ، للسيد هادي بن السيد حسين البحراني الموسوي الحسيني ، المولود ١٣٠٢ في النجف ونزيل المسيب أخيرا نسخه بخطه في مكتبته ، فرغ منها ١٣٥٩ وهو والد السيد حسين الصائغ ، وكان ابن أخت السيد علي الصائغ والد السيد مهدي والسيد رضا النسابة.
( ٣٩٢٩ : مشكاة البهية ) في الفرائد القرآنية ، للمولى محمد بن محمد مقيم ، رأيته عند الميرزا محمد علي الأردوبادي بنجف ، ويحتمل أن يكون المؤلف الشيخ محمد بن محمد مقيم بن الشيخ درويش محمد الأصفهاني الغروي نزيل الحويزة واحد العلماء المجازون من السيد عبد الله التستري في ١١٦٨.