( ٥٣١١ : مفتاح الحياة في أسرار النبات ) للحاج محمد علي الفاني الشيرواني من القرن الثالث عشر ، الذي مر ذكره في تأليفه كيمياء الشفاء في ( ١٨ : ٢٠١ ) أيضا في الكيمياء ، في اثني عشر فصلا وخاتمة أوله : [ حمد بى حد وثناى بى عد ، مر حكيمى را سزد كه به حكمت بالغة خويش نوع إنسان را مظهر اما بعد ، چنين گويد ] يوجد بطهران ( الملك ٢ / ٤٥٣٥ ) كتابته ١٢٤٨.
( ٥٣١٢ : مفتاح الخزائن ) لحاج زين العطار بن حسين الأنصاري ، المتوفى ٨٠٦ الذي مر ذكره في اختيارات بديعي ١ : ٣٦٨ هو في الطب ، ونسخه يختلف بالترتيب ، منه في ثلاث رسائل ، فرغ منه في ذي القعدة ٧٦٧ : ١ ـ في الأدوية المفردة ، ٢ ـ الأبدال ، ٣ ـ في المركبات في ١٢ بابا ، وفي بعض النسخ الرسالة الثالثة في ١٦ بابا ذكر في فهرست نسخه هاى خطي فارسي : ٥٩٩ سبعة عشرة نسخه منه في مكتبات العالم.
( ٥٣١٣ : مفتاح الخزائن ) في شرح درة النظمية في التجويد فرغ منه سنة ١٢٤٥ أوله : [ اى نام ناميت شده مفتاح هر كلام ] يوجد بطهران ( دانشگاه ٥ / ٤٥٤٥ ) ضمن مجموعة من القرن الثالث عشر ، كما في فهرسها.
( ٥٣١٤ : مفتاح الخطاب ) لميرزا محمد الأخبارى المقتول ، ذكره حفيده ميرزا محمد تقي.
( ٥٣١٥ : مفتاح خط ) الكوفي وبيان أشكال حروفه مفردة ومركبة أولا ووسطا وآخرا ، للميرزا لطف علي الملقب بصدر الأفاضل بن محمد كاظم أمين السفراء التبريزي المولود بشيراز في ١٢٦٨ ونزل طهران إلى أن توفي بها في ١٣٥٠ ، ودفن بابن بابويه ، كتبها في قطعة كبيرة بخطه الجيد ، وفرغ منه في ١٢٩٧ ، رأيت القطعة عند ولده الفاضل المدعو بـ « مجد الدين » ، وكان يقول إن رسالة إحياء الخط المذكور في ( ج ١ ص ٣٠٨ ) مأخوذ من هذه القطعة وله إيضاح الأدب المذكور في ج ٢ ص ٤٩٢.
( ٥٣١٦ : مفتاح الخطوط ) فارسي ، لرضا علي خان بن حاجي شاه محمد حسين