عبد الأعلى بن السيد علي رضا بن السيد عبد العلي الموسوي السبزواري ، المولود ١٣٢٩ في مجلدات : ١ ـ الطهارة ، ٢ ـ الصلاة ، ٣ ـ الصوم إلى آخر الحج ، ٤ ـ المعاملات إلى الصلح ، يشبه لشرح العروة الوثقى بلغت الفروع التي ذكر أدلتها من الاخبار إلى اثني عشر ألف فرعا إلى هذه السنة (١٣٧٢).
( ٥٠٩٧ : معين الفكر في شرح الباب الحادي عشر ) للشيخ شمس الدين محمد بن زين الدين علي بن حسام الدين إبراهيم بن الحسين بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي ، صاحب عوالي اللآلي الذي كان حيا سنة ٨٩٧ كما يظهر من إجازاته ، وفرغ من تبييض درر اللآلي سنة ٩٠١ ويأتي شرحه للمعين الموسوم بـ « معين المعين » ذكره في الرياض وغيره بعنوان شرح الباب الحادي عشر وذكر قبله معين المعين أيضا وقال سيدنا في التكملة إنه للشيخ شمس الدين علي بن محمد بن جمهور وإن نسبته إلى صاحب العوالي اشتباه
أقول : لكن صرح صاحب العوالي في إجازته للشيخ محمد بن صالح الغروي وهي الكبيرة الأولى التي كتبها له على ظهر المجلي بعد قراءته عليه في ٨٩٦ وعد فيها تصانيفه فذكر أولا معين الفكر في شرح الباب الحادي عشر ثم ذكر معين المعين في أصول الدين ، وذكر بعدهما مفتاح الفكر لفتح الباب الحادي عشر ويوجد نسخه من شرح معين الفكر الحامل لتمام المتن في كتب الحاج ميرزا باقر القاضي في تبريز ، ومر في الشين ولعله معين المعين ذكر في أول معين الفكر مسألة وجوب المعرفة وإن أحسن كتاب في تحصيل هذه الغاية الباب الحادي عشر الموجز ، ثم قال : فأشار إلى بعض الإخوان أن أجمع له مما عثرت عليه من فوائده ـ إلى قوله : وسميته بمعين الفكر ، وعين في الشرح اسم بعض الإخوان وهو الشيخ الفاضل والشاب الكامل الورع التقي الصالح حسين بن خميس بن الدجل ونسخته في طهران عند السيد محمد المشكاة.
( ٥٠٩٨ : معين اللغات ) في اللغات العربية والتركية ، للسيد مظاهر حسن الأمروهوي مدرس تاج المدارس بأمروهة ، في ٦٧٥ ص.