عن تحفه العالم ولكن لم يصرح صاحب التحفة بأن الرسالة ، للسيد علي بل ذكر أنه قراء عدة كتب ومنها رسالة معرفة التقويم عند السيد علي المذكور ، وقال على استخراجاته المعول في تلك البلاد يعني تستر وما والاها فالظاهر أن الرسالة من تأليفه.
( ٤٨٩٨ : معرفة التقويم ) للشيخ محمد علي الزاهدي الجيلاني ، المتوفى سنة ١١٨١ ، وهو فارسي ، كما يظهر من فهرست كتبه ، ومر له معرفة الباري وما يتعلق به.
( ٤٨٩٩ : معرفت تقويم ) لقاسم علي كما في فهرس سپهسالار ، ويحتمل أن يكون المؤلف المولى قاسم علي القائني مؤلف ترجمه وشرح الجبر والمقابلة للخواجة نصير الدين الطوسي ، الموجودة نسختها في طهران ( دانشگاه ٢ / ١٣١٩ ) ضمن مجموعة المؤرخة ١٠٨١ ، ومؤلف الأسطرلاب الفارسية أيضا الموجودة بطهران ( سپهسالار ١ / ٦٩٩ ) ضمن مجموعة المؤرخة ١٠٨٣ ، الذي يذكر في الديباجة اسمه وتلمذه على المولى محمد حسين بن محمد باقر اليزدي وللقائني هذا رسالة في القبلة ورسالة في مطلع هيلاج أيضا وأستاذه اليزدي هو الذي ألف ميزان الصنائع في الأسطرلاب بالفارسية حين سفره إلى مشهد خراسان في ١٠٧٢.
( ٤٩٠٠ : معرفت تقويم ) للمولى قطب الدين بن سلطان محمد القائني ، في ضمن مجموعة في خزانة الشيخ علي بن محمد رضا كاشف الغطاء ونسخه أخرى في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي ، فارسي مرتب على مقدمه وعشرين بابا أوله : [ الحمد لله الذي خلق الفلك الدوار والكواكب السيار والصلاة والسلام على محمد وآله الأبرار ] المقدمة في حساب الجمل الباب الأول في أرقام أيام الأسبوع.
( ٤٩٠١ : معرفت تقويم ) أو تقويم لطفي أو تقويم شرعي للطف بن حسين في مقدمه ومقالة وخاتمة أوله :
بتقويم شرعى چو
برديم دست |
|
تقاويم عرفي
رسومش شكست |
غنى وحسيب است
تاريخ أو |
|
چنين گفته ز روز
ألست |
شكر وسپاس مبدع حكيمى را كه تقويم شرع قويمش وأحكام متين رأيته