( ٤٨٨٨ : رسالة في معرفة التقويم وحركات الأفلاك وأحكام النجوم ) في الرضوية أولها : [ بعد الخطبة چنين گويد مؤلف اين رسالة كه حكماء سلف فلك را به دوازده قسم كرده اند وهر قسمى را برجى خوانند از اين برجها شش برج ].
( ٤٨٨٩ : رسالة في معرفة التقويم ) لبعض الأصحاب أولها : [ بدان أيدك الله تعالى وأسعدك في الدارين كه تقويم در لغت راست داشتن وقسمت كردن است ودر اصطلاح منجمين قوس است از منطقه البروج ميان أول حمل ومواضع كواكب بر توالى بروج وحركت كوكب ] رأيته عند الشيخ قاسم محيي الدين.
( ٤٨٩٠ : رسالة في معرفة التقويم ) فارسية ، مرتبة على مقدمه وعشرين فصلا وخاتمة ، ذكر مؤلفها : أنه ألفها بالتماس بعض شباب السادة الحسينية في عصر السلطان محمد كريم خان زند في ١١٨٢ أولها : [ أعداد شكر وسپاس وثناى بى قياس بر آن پادشاهى سزا است كه اين قبة فلك دوار ] وهي مختصرة تقرب من خمسمائة بيت تاريخها ٢٩ ذي قعدة ١٢٦٨ ، عند السيد محمد الجزائري بأهواز.
( ٤٨٩١ : معرفة التقويم ) للمولى حسن بن الحسين الشهدي ( كذا ) أوله : [ الحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم ] عند السيد محمد علي السبزواري في مجموعة مع المعينية للخواجة ، تاريخ كتابتها ١٠٤٠ يأتي عند ذكر المعينية.
( ٤٨٩٢ : معرفت تقويم ) لمحمد حسين صبوري التبريزي الصراف ، بياع الجواهر راجع ( ٩ : ٥٩٧ ) من القرن الحادي عشر ألفه لپير بداق خان پرناك وباسم الشاه عباس الصفوي ، في أربعة فصول : ١ ـ در آنچه پيش از شروع تقويم دانستن آن لازم است ٢ ـ معرفت خصوصيات صفحه دست راست ٣ ـ احوالاتى كه قمر يا كواكب ستة را عارض مى شود ٤ ـ اختيارات أوله : [ حمد وثناى معبودى را سزاست كه جملة مخلوقات را از براى إنسان اما بعد ، بر كافة أنام جمهور خواص ] يوجد بطهران ( دانشگاه ١ / ٤٧٨٥ ) ضمن مجموعة من القرن الحادي أو الثاني عشر ، عليها خاتم صك ١١٦٨ ، كما في فهرسها.
( ٤٨٩٣ : معرفت تقويم ) لمحمد حسين بن عبد الكريم التبريزي ، فارسي