الأسترآبادي النجفي ، شارح الفصول النصيرية في ٨٧٠ ، فرغ من مجلده الأول السبت ١٨ ج ١ / ٨٩١ ( إحدى وتسعين وثمانمائة ) موجود في الخزانة الرضوية ، بخط غياث الدين محمد بن شاه مرتضى في ٩٨٨ ، كتبه لواقف النسخة وهو الخواجة شير أحمد بن عميد الملك التوني وكتب على ظهره الواقف المذكور أن قبر المولى حسن النجفي المؤلف معروف بالتون أوله : [ الحمد لله الذي أدار العالم بهبوب رياح حكم أحكام الشريعة ] ونسخه بخط إسحاق بن محمد في ١٠٣٠ في مدرسة فاضل خان بالمشهد خراسان ، وصرح في أوله : لما من الله عليه بتأليف كتابه عيون التفاسير سأله من طاعته فرض أن يستخرج منه تفسير آيات الأحكام على نهج ما ألفه شيخه بل شيخ العالم المقداد الذي توفي ٨٢٨ كما أرخه تلميذ الشيخ حسن بن راشد الحلي.
وقال شيخنا النوري : إنه أحسن ما ألف في تفسير آيات الأحكام وأبسط ، يقرب من عشرين ألف بيت وقال في الرياض إنه ألفه بعد كنز العرفان للشيخ مقداد ولعله من تلامذته ، وهو كتاب كبير في شرح آيات الأحكام في مجلدين ، استخرجه من تفسيره المعروف عيون التفاسير وقال : وقد يعرف بكتاب تفسير اللباب فلا تتوهم التعدد ورأيت المجلدين عند الفاضل الهندي ، تاريخ الكتابة ٩٥١ وهو على حذو كنز العرفان لكنه أبسط منه وأفيد ويلوح منه ميله إلى الصوفية ووالده أيضا من العلماء.
( ٤٥١٣ : معارج السؤال ) للشيخ المفسر الإمام أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي المتوفى ٥٥٢.
( ٤٥١٤ : معارج العارفين ) ومدارج السالكين ، في السلوك ، للسيد عبد الرحيم بن إبراهيم الحسيني اليزدي ، تلميذ العلامة الأنصاري ، نسبه إلى نفسه في بعض تصانيفه في ١٢٩٨ ومر احتمال اتحاده مع معارج السلوك راجعه.
( ٤٥١٥ : معارج العرفان ) في علوم القرآن ، فارسي ، للسيد أحمد حسين بن رحيم علي الأمروهوي ، من أجل تلاميذ المير عباس اللكهنوي ، توفي ١٣٢٨ ذكره السيد علي نقي.
( ٤٥١٦ : معارج العرفان ) في أصول دين ، للمولوي السيد علي أكبر بن