( ٤٥٠٠ : كتاب معاذير بني هاشم ) فيما نقم عليهم ، للسيد الشريف أبي محمد الأطروش ، الحسن بن علي بن الحسن بن عمر بن علي السجاد (ع). ذكره النجاشي.
( ٤٥٠١ : المعارج ) في شرح نهج البلاغة ، للمولى الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي ، المتوفى ٥٧٣. ينقل عنه وعن شرحه الآخر الموسوم بـ « منهاج البراعة » قطب الدين الكيدري أبي الحسن محمد بن الحسين البيهقي في شرحه الموسوم بـ « حدائق الحقائق » كما ذكره الروضات حاكيا عن نسخه الشرح للكيدري. فما في المستدرك من عد المعراج في شروح النهج غلط النسخة.
( ٤٥٠٢ : معارج الأحكام ) في شرح مسالك الأفهام وشرايع الإسلام للسيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير معصوم القزويني ، المتوفى سنة ١٢٠٨ شيخ سيدنا آية الله بحر العلوم. وهو كتاب كبير له مقدمات جيدة نافعة رجالية وغيرها منها أنه أورد في الفصل الثالث من مقدماته ملخص جامع الرواة للحاج محمد الأردبيلي ومشتركات الكاظمي والطريحي. والمجلد الأول منه موجود في ( الرضوية ) وهو في العبادات. وتمامه إلى آخر الديات ، موجود في قزوين عند حفيده السيد مصطفى بن مهدي بن الحاج سيد جواد بن المصنف ، قد فرغ منه في ١١٩٣ ، وكتبه إجابة لأخيه الأعز السيد حسن عند مذاكراته المسالك ومباحثته لطائفة من الإخوان. أوله : [ نحمدك اللهم على فواضل الإنعام ]. وله خاتمة جليلة ، ذكر في المبحث الخامس منها وجه الاعتماد على الكتب المنتزع منها وبيان الوثوق على مؤلفيها. فذكر جملة من الكتب من الأربعة المشهورة وغيرها إلى أن قال. ولنذكر تيمنا بحسن الختام في هذا المقام نبذة من أحوال أرباب الكتب المنقولة عنها ، تيمنا بذكرهم. فذكر جمعا كثيرا من القدماء والمتأخرين من مشايخ والده ومشايخه. فعد من مشايخ والده : الآقا جمال الدين محمد بن الحسين الخوانساري ، الشيخ جعفر بن عبد الله الكمره إي القاضي ، العلامة المجلسي ، الميرزا قوام الدين محمد بن محمد مهدي الحسيني السيفي القزويني ، وجده المير محمد معصوم بن المير محمد فصيح بن المير أولياء الحسيني التبريزي المولد القزويني المحتد المتوفى فجأة ١٠٩٩ ، وعد